و (نَكَصَ) [الأنفال : ٤٨] أي : رجع (١).
١٩ ـ و (نَسُوا اللهَ) أي : تركوا ذكره (٢).
٢١ ـ و (خاشِعاً) أي : خاضعا.
و (مُتَصَدِّعاً) أي : متشققا.
وسأذكر معنى القدوس والسّلام والمؤمن والمهيمن ، وسائر صفاته سبحانه في الباب الذي ختمت به هذا المجموع.
سورة الممتحنة
وهي مدنية (٣)
٢ ـ (إِنْ يَثْقَفُوكُمْ) أي : يظفروا بكم (٤).
٤ ـ و (أُسْوَةٌ) أي : عبرة وائتمام (٥).
١٠ ـ و (بِعِصَمِ الْكَوافِرِ) أي : بحبالهم واحدها عصمة (٦).
(٨٦ ظ) و (وَسْئَلُوا ما أَنْفَقْتُمْ) أي : اسألوا أهل مكة ، أن يردوا عليكم مهور النساء المرتدات إليهم (٧).
و (وَلْيَسْئَلُوا ما أَنْفَقُوا) يعني : مهور النساء اللواتي يهاجرن فرارا إلى المسلمين (٨).
__________________
(١) انظر : نزهة القلوب : (٢٠٠).
(٢) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ١٤٩).
(٣) انظر : الناسخ والمنسوخ لابن حزم : (٥٩).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ١٥٦).
(٥) انظر : تفسير الغريب : (٤٦١).
(٦) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٥٧).
(٧) انظر : تفسير الغريب : (٤٦١).
(٨) انظر : معاني القرآن للفراء : (٣ / ١٥١).