٣ ـ و (فُجِّرَتْ) أي : فجر بعضها إلى بعض حتى اختلطت (١).
٤ ـ و (بُعْثِرَتْ) أي : قلبت ، وأخرج ما فيها (٢).
٧ ـ و (فَعَدَلَكَ) أي : قوم خلقك ، ومن قرأ بتخفيف الدال فمعناه : صرفك إلى ما شاء من الصور في الحسن والقبح (٣).
٩ ـ و (بِالدِّينِ) أي : بالحساب والجزاء (٤).
سورة المطففين
قيل : إن النصف من هذه السورة مدني والنصف الآخر مكي وقيل : إن السورة كلها نزلت بين مكة والمدينة ، وهذا هو الأشهر (٥).
و (لِلْمُطَفِّفِينَ) أي : للمرابين ، الذين ينقضون الكيل عند الدفع ويزيدون فيه عند القبض (٦).
٣ ـ و (كالُوهُمْ) أي : كالوا لهم (٧).
و (وَزَنُوهُمْ) أي : وزنوا لهم (٨).
و (يُخْسِرُونَ) أي : ينقصون (٩).
٧ ـ و (لَفِي سِجِّينٍ) أي : سجن شديد (١٠).
__________________
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٩٥).
(٢) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٨٨).
(٣) انظر : تفسير الغريب : (٥١٨).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٩٦).
(٥) انظر : الناسخ والمنسوخ لابن حزم : (٦٤).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٣ / ٢٤٥).
(٧) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٨٩).
(٨) انظر : تفسير الغريب : (٥١٩).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٩٧).
(١٠) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٨٩).