قائمة الکتاب
السّقاية الأولى
(فيها إيماضات)
السّقاية الثانية
فيها طائفة من شئون الحوادث بحسب أحكام الحدوث ثمّ التبيان على نمط آخر
السّقاية الثالثة
فيها إثبات الهيولى الأولى الدّاخلة فى تجوهر الجسم والحاملة لتكوّن الكائن وفساد الفاسد
تكملة السّقاية الثّالثة
بذكر ما يلتصق بإثبات الهيولى أشدّ الالتصاق
تلحقه التكملة [للسقاية الثالثة]
بفرائد جمّة غامضة وفوائد مهمّة وامضة
السقاية الرائعة
هذه السياقة ساقطة من النّسخة الخطيّة لايماضات المحقق الداماد ، قدّس سره
السّقاية الخامسة
التدرّج إلى الصّقع الرّبوبىّ وسوق النظر إلى القول الأحرى بالجناب الرّبوبيّ
3 ـ إيماض ـ (انتهى الموجود من الإيماضات للمير الدّاماد ، قدسسره)
(كتابخانه مجلس شوراى اسلامى (شماره دوم) مجموعه ، ش 229)
التقديسات
41 ـ مفحص ـ الوقوف على حقائق الأشياء ليس فى قدرة البشر
١٤٨(كتابخانه مجلس شوراى اسلامى (شماره دوم) ، مجموعه ، ش 229)
الإيقاظات
(كتابخانه مجلس شوراى اسلامى ، مجموعه طباطبائى ، ش 883)
(4
٤(كتابخانه ملك ، موقوفه آستان قدس رضوى ، مجموعه ش. 2 / 667)
خلسة الملكوت
الرشح الأوّل
صانع التجوهر والوجود قد توحّد بالقدم الصريح واستأثر بالأزليّة السرمديّة
الرّشح الثاني
فى تحقيقات وتفصّيات يستتمّ بها إسباغ الفحص وإشباع النظر فى ما كنّا بسبيله
(كتابخانه ملك ، موقوفه آستان قدس رضوى ، ش 1688)
الصّراط المستقيم
المساق الأوّل
فى مقدّمة ما أريد تقديمه
وفيه ترع
التّرعة الأولى
فى أوعية الوجود وأحوال الموجود بحسبها وما يلتصق بذلك فى خمسة فصول
الفصل الأوّل
فى الامتداد الزّمانىّ وما نيط به تقرير الزّمان
5 ـ تبيان ـ المسافة والسّرعة والبطء
12 ـ تشعيب ـ الحكماء والمتكلمون من قديم الزمان وأقوالهم فى الزمان والدهر
الفصل الثّاني
فى استيناف القول فى أمر الزمان على طور آخر
الفصل الثالث
فيه يستقصى النّظر فى الآن السيّال وتحلّ شكوك قيلت فى أمر الزّمان و
الآن ويحقّق معنى كون الزّمان غير قارّ الذّات
23 ـ حكومة وردع ـ وجود السطح والخطّ والنقطة
الفصل الرّابع
فى تحقيق معانى الدّهر والسّرمد وبيان متى الأشياء والفرق بين الزمانيّات و
الفصل الخامس
فى تحقيق الأزل والأبد والبقاء والسرمديّة وتفصيل تناهى الامتداد الزّمانىّ و
إحصاء المنتسبات إلى الزمان بالفيئيّة وبيان أنحاء الحدوث وذكر نيط بها القصد
من محصّلات الأصول ومكمّلات الفصول
التّرعة الثانية
من المساق الأوّل من كتاب الصراط المستقيم فى أنحاء الحدوث الزّمانىّ وتحقيق القول فيها وما يترتّب على الفحص عنها وكشف غطاء الخفاء عن محيى الحق فى غوامض حكميّة ترتبط بمسائل الحركة وتلتصق بالمباحث الزّمانيّة
الفصل الأوّل
فى أنحاء الحدوث الزّمانىّ وتحقيق ما عليه الشّيء فيها وما يناط بالفحص عنها
على سبيل قول تفصيلىّ
الفصل الثاني
فى كيفيّة تلبّس المتحرّك فى زمان الحركة بالمقولة التي فيها الحركة والنّظر فى ما
يظنّ أنّه ليس للمتحرك شيء من أفراد المقولة ما دامت الحركة ـ وتحقيق المعنى
المحصّل من ذلك ، وتعيين ماله منها ما دامت هى
مدخل
بلغ مقابلة بحسب الجهد والطاقة من نسخة بخطّه
المختصرات
الإجازات
9 ـ الإجازة لقارئ الصحيفة السّجاديّة
المكاتبات
7 ـ مشاعره ميرداماد وشيخ بهائى
(10)
الإرشادات
اين مجموعه مشتمل است بر پنج عنوان كه ميرداماد در صورت ادعيه ومناجات در بيان حالات روحانى خويش يا تولّى وتبرّى قلبى يا سفارش ووصيّت به آشنايان ووارثان خود نوشته است ومى تواند براى ديگران مايه هدايت وارشاد در اين گونه بحث ها ومسائل باشد
اميد است كه نوادر وفوائد ديگر او كه در گوشه وكنار كتابخانه ها وكتابها پيدا شود نيز در بخش هاى دوم وسوم مصنفات ميرداماد به چاپ برسد به يارى خدا
البحث
البحث في مصنّفات ميرداماد
إعدادات
مصنّفات ميرداماد [ ج ١ ]
![مصنّفات ميرداماد [ ج ١ ] مصنّفات ميرداماد](https://stage-book.rafed.net/_next/image?url=https%3A%2F%2Flib.rafed.net%2FBooks%2F4204_mosannafat-mirdamad-01%2Fimages%2Fcover.jpg&w=640&q=75)
مصنّفات ميرداماد [ ج ١ ]
المؤلف :مير محمّد باقر بن محمّد حسين الاسترابادي [ ميرداماد ]
الموضوع :الفلسفة والمنطق
الناشر :منشورات مطبعة وزارة الإرشاد الإسلامي
الصفحات :638
تحمیل
أيضا لا يمكن تعريفها وتحديدها. والأشياء الّتي يؤتى به على أنّها فصول أو أجناس فإنّما هي تدلّ عليها ، وهي لوازم وعنوانات.
بل إنّ رهطا من شركائنا الرؤساء السّلّاف ربّما تسمعهم يقولون :
«ليس في قدرة البشر الوقوف على حقائق الأشياء ، ولا سيّما البسائط منها ، إلّا من سبيل اللوازم. ونحن لا نعرف حقيقة «الحيوان» ، مثلا ، وإنّما نعرف شيئا له خاصيّة الإدراك والفعل. والمدرك الفعّال ليس هو حقيقة الحيوان ، بل هو خاصّة أو لازم. والفصل الحقيقىّ له لسنا ندركه ، وكذلك لا نعرف حقيقة «الجسم» ، بل نعرف شيئا له هذه الخواصّ ، وهي الطّول والعرض والعمق» (ابن سينا ، التعليقات ، ص ٣٤).
والّذي يقضي به الفحص البالغ أنّه ربّما تنطبع في العقل حقيقة ، كجنس مقولة «الجوهر» ، وإذ هي بسيطة لا يحلّلها العقل إلى جنس وفصل ، فليس للعقل أنّ يعرّفها ويعبّر عنها بصرف كنهها ، فيدرك منها خاصيّة أوليّة تلزمها بنفس ذاتها. وهي أنّها ماهيّة منعوتيّة ، حقّها أنّها إذا وجدت في الخارج كانت لا في موضوع ، فيعبّر عنها بتلك الخاصيّة ويجعلها عنوان نفس الحقيقة ، فمفهوم العنوان وإن كان عرضيّا لازما إلّا أنّ [٨٠ ظ] ذا العنوان والمعبّر عنه هو نفس جوهر الحقيقة. وفصول الأنواع بأسرها على هذه الشّاكلة.
فالفصل المقوّم للإنسان ، مثلا ، يدرك ويعبّر عنه بالناطق ، أى : مستحقّ إدراك الكليات ومبدأه ، لأنّه يدلّ على الفصل المقوّم ، وهو المعنى الّذي أوجب للنوع أن يكون ناطقا. فإذن التّحديد بمثل هذه الأشياء تكون رسوما اقيمت مقام الحدود على التوسّع ، لا حدودا حقيقيّة. وليس يتصوّر في الفصول والأجناس البسيطة إلّا مثل هذا التّحديد الّذي هو على سبيل التوسّع والتجوّز.
ثمّ المركّبات يصحّ تحديدها بالحدود التوسّعيّة وبالحدود الحقيقيّة أيضا. فالإنسان ، مثلا ، إذا عرّف ب «الحيوان الناطق». فإن عنى بهما مبدأهما ، أى : المعنى الّذي بنفسه أوجب الحيوانيّة والمعنى الّذي بنفسه أوجب الناطقيّة ، كان حدّا حقيقيّا من جنس وفصل حقيقيّين ؛ وإن عنى به عنواناهما المفهومان ، كان رسما