أصحاب الكهف والرقيم
قصة أصحاب الكهف والرقيم مفصّلة ومطوّلة ، وموجزها كما يلي :
كان الملك دقيانوس ، وقيل : دقيوس أو دكيوس ، أو دستجا بن تشوا ملك أفسوس احتل مدينة أقسوس ، وقيل : أفسوس ، وقيل : أفسيس ، والتي تقع بثغور طرسوس من بلاد الشام ، وقيل : بأرض أيلة ، وقيل : بالبلقاء ، وقيل : بأرض نينوى ، وبعد أن دخلها اتّخذ منها عاصمة لملكه ، وشيّد فيها قصرا فخما زيّنه بالجواهر والمعادن النفيسة ، واتّخذ ستة من أبناء ملوك الروم غلمانا ووزراء له يستشيرهم في أمور دولته ، وهم : تمليخا ، ومكسلمينا ، ومرطولس ، ونينونس ، وسارينوس ، ودريونس ، وكانوا فتيانا مطوّقين مسوّرين ذوي ذوائب ، وكانوا والملك يعبدون الأصنام.
__________________
ص ٤٤٨ ـ ٤٥٣ ؛ تفسير البحر المحيط ، ج ٧ ، ص ٣٢٦ ـ ٣٢٩ ؛ تفسير البرهان ، ج ٤ ، ص ٧ ـ ٩ ؛ تفسير البيضاوي ، ج ٢ ، ص ٢٧٨ ـ ٢٨٠ ؛ تفسير أبي السعود ، ج ٧ ، ص ١٦١ ـ ١٦٥ ؛ تفسير شبّر ، ص ٤١٦ ؛ تفسير الصافي ، ج ٤ ، ص ٢٤٧ ـ ٢٥٢ ؛ تفسير الطبري ، ج ٢٢ ، ص ١٠١ ـ ١٠٤ ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ٤ ، ص ٤٠٤ ـ ٤٠٨ ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج ٢٦ ، ص ٥٠ ـ ٦٣ ؛ تفسير القمي ، ج ٢ ، ص ٢١٢ ـ ٢١٤ ؛ تفسير ابن كثير ، ج ٣ ، ص ٥٦٧ ـ ٥٧١ ؛ تفسير المراغي ، المجلد الثاني الجزء الثاني والعشرون ، ص ١٥٠ ـ ١٥٥ ؛ تفسير الميزان ، ج ١٧ ، ص ٧٢ ـ ٨٣ ؛ تفسير المراغي ، المجلد الثامن ، الجزء الثاني والعشرون ، ص ١٥٠ ـ ١٥٥ ؛ تفسير الميزان ، ج ١٧ ، ص ١٧ ـ ٨٣ ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ٤ ، ص ٣٧٩ ـ ٣٨٣ ؛ تنوير المقباس ، ص ٣٦٩ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ١٥ ، ص ١٤ ـ ٢٢ ؛ جوامع الجامع ، ص ٣٩١ و ٣٩٢ ؛ داستانهاى شگفت انگيز قرآن مجيد ، ص ٦٤٠ ؛ دراسات فنية في قصص القرآن ، ص ٥٢٦ ـ ٥٤٦ ؛ الدر المنثور ، ج ٥ ، ص ٢٦١ و ٢٦٢ ؛ الروض المعطار ، ص ٣٨ ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص ١٢٤ ـ ١٢٦ ؛ قصص الأنبياء ، لابن كثير ، ج ١ ، ص ٣٨٥ ـ ٣٨٩ ؛ قصص القرآن ، للقطيفي ، ص ١٦٦ ـ ١٦٨ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ١ ، ص ٣٦٤ ـ ٣٦٦ ؛ الكشاف ، ج ٤ ، ص ٧ ـ ١٢ ؛ كشف الأسرار ، ج ٨ ، ص ٢٠٩ ـ ٢٢٠ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٧ ، ص ٢٧٣٩ ؛ مجمع البيان ، ج ٨ ، ص ٦٥٤ ـ ٦٥٩ ؛ مروج الذهب ، ج ١ ، ص ٦٦ ؛ معجم أعلام القرآن ، ص ٥٣ ـ ٥٤ ؛ معجم البلدان ، ج ١ ، ص ٢٦٩ ؛ مواهب الجليل ، ص ٥٨٠ ؛ نمونه بينات ، ص ٦٦٣.