حبيب النجّار
هو حبيب بن إسرائيل ، وقيل : مري النجّار ، الأنطاكي ، المعروف بمؤمن آل يس.
اسمه بالعبرية : اغابوس ، وقيل : تئوفلس ، ويعني حبيب الله.
كان من أهل أنطاكية ، وكان نجّارا ، وقيل : قصّارا ، وقيل : حبّالا ، وقيل : إسكافا ، وقيل : كان من رعاة الغنم بأنطاكية ، وقيل : كان ينحت الأصنام بها.
كان معاصرا لعيسى بن مريم عليهالسلام في فترة ملوك الطوائف ، هداه الله فآمن به ووحّده واعتنق المسيحية سرا ، وكان يكتم إيمانه خوفا من أعداء الله.
__________________
ج ٥ ، ص ٢٩٩ ـ ٣٠١ ؛ تنقيح المقال ، ج ١ ، ص ٢٤٩ ؛ تنوير المقباس ، ص ٤٦٦ ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج ١ ، ص ١٥١ و ١٥٢ ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ٥١ ؛ الثقات ، ج ٣ ، ص ٨٣ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ١٨ ، ص ٥٠ و ٥١ وراجع فهرسته ؛ الجرح والتعديل ، ج ٣ ، ص ٣٠٣ ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص ١٤ و ٤٢٣ ؛ جوامع الجامع ، ص ٤٨٩ ؛ حسن المحاضرة ، ج ١ ، ص ١٨٩ ؛ الدر المنثور ، ج ٦ ، ص ٢٠٣ ؛ الروض الانف ، ج ٤ ، ص ٢٩٨ وج ٧ ، ص ٥٩ و ٦٠ و ٨٦ ؛ الروض المعطار ، ص ٢١٢ ؛ سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٢٨٤ ؛ سير أعلام النبلاء ، ج ٢ ، ص ٤٣ ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج ٢ ، ص ١٥٢ و ٣٣٦ وج ٤ ، ص ٤٠ و ٤١ و ٢٥٤ ؛ شذرات الذهب ، ج ١ ، ص ٣٧ ؛ صبح الأعشى ، ج ١ ، ص ٩١ وص ٤٣٦ وج ٦ ، ص ٣٥٨ و ٣٥٩ و ٣٦٠ ؛ طبقات خليفة بن خياط ، ص ٧٠ ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج ٣ ، ص ١١٤ ؛ فرهنگ نفيسى ، ج ٢ ، ص ١١٩٤ ؛ قاموس الرجال ، ج ٣ ، ص ٦٤ ـ ٦٦ ؛ القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ٥٦ ؛ قصص قرآن ، للسورآبادي ، ص ٤٢٦ ـ ٤٢٩ ؛ قصص القرآن ، للقطيفي ، ص ١٩٥ ـ ١٩٧ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ٢ ، ص ٢١٠ و ٢٤٢ و ٢٥١ وج ٣ ، ص ١١٦ ؛ الكشاف ، ج ٤ ، ص ٥١١ ؛ كشف الأسرار ، ج ١٠ ، ص ٦٧ و ٦٨ وراجع فهرسته ؛ لسان العرب ، ج ١ ، ص ٣٢٣ وراجع فهرسته ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ١٨ ، ص ١٠٤ ؛ مجمع البيان ، ج ٩ ، ص ٤٠٤ و ٤٠٥ ؛ المحبر ، ص ٧٢ و ٧٦ و ٢٧٦ و ٢٨٨ ؛ مرآة الجنان ، ج ١ ، ص ٨٤ ؛ مشاهير علماء الأعصار ، ص ٢١ ؛ المعارف ، ص ١٧٩ و ١٨٠ ؛ معجم أعلام القرآن ، ص ١٩٩ ؛ معجم البلدان ، ج ٢ ، ص ٣٣٦ ؛ المغازي ، راجع فهرسته ؛ المفصل في تاريخ العرب ، ج ٦ ، ص ٤٣٢ وج ٨ ، ص ١١٩ و ٣٠٤ ؛ منتهى الارب ، ج ١ ، ص ٢٥٦ ؛ مواهب الجليل ، ص ٧٣٤ ؛ النجوم الزاهرة ، ج ١ ، ص ٨٧ ؛ نمونه بينات ، ص ١١٥ و ٤٠٦ و ٧٨٩ و ٧٩٨ ؛ الوافي بالوفيات ، ج ١١ ، ص ٢٧٢ و ٢٧٣ ؛ الوفاء بأحوال المصطفى ، ج ١ ، ص ٣٠٩ ، وج ٢ ، ص ٧١٧.