الخبّاب بن الأرت
هو أبو عبد الله ، وقيل : أبو محمد ، وقيل : أبو يحيى الخباب بن الأرت بن جندلة بن سعد بن خزيمة بن كعب بن سعد التميمي ، الخزاعي بالولاء ، وأمّه أمّ سباع الخزاعية.
صحابي جليل ، وأحد السابقين الأوائل إلى الإسلام ، حيث أسلم سادس ستة ، وهاجر إلى المدينة.
لازم النبي صلىاللهعليهوآله ، وشهد معه بدرا وما بعدها من الوقائع ، وعذّب كثيرا لإسلامه ،
__________________
الروض المعطار ، راجع فهرسته ؛ سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٤٠٦ و ٤٠٧ ؛ سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ٣٦٦ ؛ السيرة النبوية ، لابن اسحاق ، ص ١٩٣ و ٣٢٧ ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج ٢ ، ص ٥٦ وج ٣ ، ص ٢٩٠ وج ٤ ، ص ٧١ ـ ٧٣ و ٧٩ و ١٠٠ و ١٦٩ و ١٧٠ و ٢٣٩ و ٢٤٠ وغيرها ؛ شذرات الذهب ، ج ١ ، ص ٩ ؛ صبح الأعشى ، ج ١ ، ص ٩٢ و ٢٩٧ و ٣٥٥ و ٤٥٢ وج ٢ ، ص ١٤٢ ؛ صفوة الصفوة ، ج ١ ، ص ٦٥٠ ـ ٦٥٥ ؛ طبقات خليفة بن خياط ، ص ١٩ و ١٤٠ و ١٨٩ و ٢٩٩ و ٣١٨ ؛ طبقات الشعراء ، ص ٤٨ ـ ٥٠ ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج ٤ ، ص ٢٥٢ و ٢٥٣ ؛ العبر ، ج ١ ، ص ١٨ ؛ العقد الفريد ، راجع فهرسته ؛ العندبيل ، ج ١ ، ص ٢٤٩ ؛ الغارات ، ج ١ ، ص ٢٨ و ٢٥١ وج ٢ ، ص ٩١٧ ؛ فتوح البلدان ، ص ٧٢ و ١١٧ و ١١٨ وبعدها ؛ فرهنگ معين ، ج ٥ ، ص ٤٧٣ ؛ فضائل الصحابة ، ج ٢ ، ص ٨١٣ ـ ٨١٧ ؛ قاموس الرجال ، ج ٤ ، ص ١٤٣ ـ ١٥٠ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ٣ ، ص ٢١ وراجع فهرسته ؛ الكامل ، للمبرد ، راجع فهرسته ؛ الكشاف ، راجع مفتاح التفاسير ؛ كشف الأسرار ، ج ٢ ، ص ٥٥٣ و ٥٥٤ وراجع فهرسته ؛ الكنى والأسماء ، ج ١ ، ص ٧١ ؛ لسان العرب ، راجع فهرسته ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٢٠ ، ص ١٠٨ ؛ مجمع الرجال ، ج ٢ ، ص ٢٦٤ ؛ مجمل التواريخ والقصص ، راجع فهرسته ؛ المحبر ، ص ١٠٨ و ٣١٥ و ٤٠٩ و ٤٧٩ وراجع فهرسته ؛ مرآة الجنان ، ج ١ ، ص ٧٦ و ٧٧ ؛ مشاهير علماء الأعصار ، ص ٣١ ؛ المعارف ، ص ١٥٢ ؛ معجم البلدان ، ج ٢ ، ص ٣٠٢ و ٣٠٣ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ٧ ، ص ٣٨ ؛ المغازي ، راجع فهرسته ؛ المنتخب من كتاب ذيل المذيل ، ص ٥٧ ؛ منتهى المقال ، ص ١٢٨ ؛ منهج المقال ، ص ١٣٠ ؛ الموسوعة الاسلامية ، ج ٥ ، ص ١٧٤ و ١٧٥ ؛ الموسوعة العربية الميسرة ، ص ٧٤٩ ؛ النجوم الزاهرة ، ج ١ ، ص ٧٦ ؛ نسب قريش ، ص ٣٢٠ و ٣٢٢ و ٣٢٤ و ٤٠٩ ؛ نقد الرجال ، ص ١٢٤ ؛ نمونه بينات ، ص ٦٧٨ ؛ نهاية الارب في معرفة أنساب العرب ، ص ٣٧١ و ٤١٩ وغيرها ؛ الوافي بالوفيات ، ج ١٣ ، ص ٢٦٤ ـ ٢٦٩ ؛ الوجيزة ، ص ٢٠ ؛ الوفاء بأحوال المصطفى ، راجع فهرسته.