الخضر عليهالسلام
هو حلقيا ، وقيل : ملقيا ، وقيل : مليقا ، وقيل : إيليا ، وقيل : بليا ، وقيل : أرمياء ، وقيل : تليا بن ملكان ، وقيل : كليان بن عابر ، وقيل : عامر بن ارفخشد بن سام ابن نبي الله نوح عليهالسلام ، وأمّه كانت تدعى : لها.
كانت معجزته إذا جلس على خشبة يابسة أو أرض جرداء أزهرت خضراء ، فلقّب بالخضر.
هو أحد الأنبياء الّذين بعثهم الله إلى أقوامهم لهدايتهم ودعوتهم إلى توحيد الله والإيمان به ، وكان في قمّة الكمال والعلم والصلاح.
كان من أسرة ملكيّة عريقة ، وكان أبوه من ملوك وقته ، ولم يكن لأبيه ولد غيره.
__________________
ج ٨ ، ص ٤٧٢ ؛ تفسير أبي السعود ، ج ١٠ ، ص ١٥٩ ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ٥ ، ص ٥٣١ ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج ٣١ ، ص ١٧٩ ؛ تنقيح المقال ، ج ١ ، ص ٣٩٦ ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ٢٧ ؛ تيسير الوصول ، ج ٣ ، ص ٢٠٨ ؛ الثقات ، ج ٣ ، ص ١٠٩ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ١١ ، ص ٣٠ ـ ٣٢ وج ١٣ ، ص ١٩ وج ١٩ ، ص ٢٩٣ وج ٢٠ ، ص ٥٨ ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص ١١٦ و ٣٣٦ ؛ جمهرة النسب ، ص ٦٢٩ ؛ جوامع السيرة النبوية ، ص ١٤١ و ١٤٢ ؛ حسن الصحابة ، ص ٦٦ و ٢٩٦ ؛ حلية الأولياء ، ج ١ ، ص ١١٢ ـ ١١٤ ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج ٨ ، ص ٢١٢ ـ ٢١٤ ؛ ربيع الأبرار ، ج ٣ ، ص ٣٦٦ ؛ الروض الانف ، ج ٦ ، ص ١٦٢ ـ ١٧٦ و ١٨٣ ـ ٢٠٠ ؛ سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٣٧٢ و ٣٧٣ ؛ سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ٢٤٦ ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج ٣ ، ص ١٧٨ و ١٨٠ و ١٨١ و ١٨٨ ؛ صفوة الصفوة ، ج ١ ، ص ٦١٩ ـ ٦٢٣ ؛ عيون الأثر ، ج ٢ ، ص ٤٠ ـ ٤٣ ؛ عيون الأخبار ، ج ١ ، ص ١٧١ ؛ الغارات ، ج ٢ ، ص ٨١٤ ؛ قاموس الرجال ، ج ٤ ، ص ١٥٩ و ١٦٠ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ٢ ، ص ١٦٧ و ١٦٨ ؛ الكشاف ، ج ٤ ، ص ٧٥٣ ؛ كشف الأسرار ، ج ١ ، ص ٥٤٨ وج ١٠ ، ص ٤٩٠ ؛ لسان العرب ، ج ٢ ، ص ٥١٧ وج ٣ ، ص ١٤١ وج ٩ ، ص ٣٤ و ١٠٦ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٢٠ ، ص ٢٦٨ ؛ المحبر ، ص ١١٨ و ٤٧٩ ؛ معجم البلدان ، ج ٣ ، ص ٢٩ ؛ معجم شعراء المرزباني ، ص ٢٧١ ؛ المغازي ، راجع فهرسته ؛ المفصل فى تاريخ العرب ، ج ٥ ، ص ٥٨٥ ؛ منتهى الارب ، ج ١ ، ص ٢٩٤ ؛ نسب قريش ، ص ٢٠٤ و ٢٠٥ ؛ نمونه بينات ، ص ٨٦٢ ؛ الوافى بالوفيات ، ج ١٣ ، ص ٢٨٩ و ٢٩٠.