خولة بنت ثعلبة
هي خولة ، وقيل : خويلة بنت ثعلبة ، وقيل : حكيم ، وقيل : مالك بن ثعلبة بن قيس ، وقيل : أصرم بن مالك ، وقيل : فهر بن ثعلبة الخزرجية ، زوجة أوس بن الصامت الخزرجي.
صحابية ، أسلمت وبايعت النبي صلىاللهعليهوآله ، وكانت من بليغات النساء وفصيحاتهن.
__________________
ج ٧ ، ص ٣١٢ وفيه خويلة بدل خولة ؛ تاريخ الاسلام (السيرة النبوية) ص ٢٨٠ و ٢٨١ ؛ تاريخ حبيب السير ، ج ١ ، ص ٣٠٨ ؛ تاريخ الطبري ، ج ٢ ، ص ٤١١ ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج ٢ ، ص ١٥٣ ؛ التبيان في تفسير القرآن ، ج ٨ ، ص ٣٥٢ ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج ٢ ، ص ٢٦٤ ؛ تفسير البحر المحيط ، ج ٧ ، ص ٢٤١ ؛ تفسير البرهان ، ج ٣ ، ص ٣٣١ ؛ تفسير البيضاوي ، ج ١ ، ص ٢٤٩ ؛ تفسير أبي السعود ، ج ٧ ، ص ١٠٩ ؛ تفسير الصافي ، ج ٤ ، ص ١٩٧ ؛ تفسير الطبري ، ج ٢٢ ، ص ١٧ ؛ تفسير أبي الفتوح ، ج ٤ ، ص ٣٣٨ ؛ تفسير ابن كثير ، ج ٣ ، ص ٥٠١ ؛ تفسير الماوردي ، ج ٤ ، ص ٤١٤ ؛ تفسير الميزان ، ج ١٦ ، ص ٣٤٢ ؛ تقريب التهذيب ، ج ٢ ، ص ٥٩٦ ؛ تنقيح المقال ، ج ٣ ، ص ٧٨ ؛ تهذيب التهذيب ، ج ١٢ ، ص ٤٤٣ و ٤٤٤ ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ٥٩ ؛ الثقات ، ج ٣ ، ص ١١٥ ؛ جامع الرواة ، ج ٢ ، ص ٤٥٧ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ١٤ ، ص ١٦٨ و ١٦٩ و ٢٠٨ وج ١٨ ، ص ٨٧ وراجع فهرسته ؛ الخصال ، ص ٤١٩ ؛ خلاصة تذهيب الكمال ، ص ٤٩٠ ؛ الدر المنثور ، ج ٥ ، ص ٢٠٨ ؛ رجال الطوسي ، ص ٣٤ ؛ رياحين الشريعة ، ج ٤ ، ص ٢٠٩ ؛ ريحانة الأدب ، ج ٦ ، ص ٢٥٠ ؛ زنان پيغمبر اسلام ، ص ٣٣٤ و ٣٣٥ ؛ زوجات النبي صلىاللهعليهوآله وأولاده ، ص ٣٠٢ ؛ سير أعلام النبلاء ، ج ٢ ، ص ٢٦٠ و ٢٦١ ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج ٤ ، ص ١٢٧ ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج ٨ ، ص ١٥٨ ؛ العقد الفريد ، ج ٢ ، ص ٧٣ وج ٤ ، ص ٨٣ ؛ عيون الأثر ، ج ٢ ، ص ٣١٠ ؛ فتح الباري ، ج ٨ ، ص ٤٠٤ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ٢ ، ص ٢٦٧ و ٣٠٧ ؛ الكشاف ، ج ٣ ، ص ٥٥٠ ؛ كشف الأسرار ، ج ٣ ، ص ٢٠٩ وج ٨ ، ص ٦٩ وج ١٠ ، ص ٧٧ ؛ لسان العرب ، ج ١ ، ص ١٩٧ ؛ مجمع البيان ، ج ٨ ، ص ٥٧١ ؛ مجمع الرجال ، ج ٧ ، ص ١٧٤ ؛ المحبر ، ص ٤٠٧ ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج ٣ ، ص ٢١٨ وج ٤ ، ص ٣٢٤ ؛ المعارف ، ص ١٣ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ٢٣ ، ص ١٨٩ ؛ المغازي ، ج ٣ ، ص ٩٣٥ ؛ المنتظم ، ج ٣ ، ص ١٦ ؛ منتهى المقال ، ص ٣٦٩ ؛ منهج المقال ، ص ٤٠٠ ؛ نقد الرجال ، ص ٤١٣ ؛ الوافي بالوفيات ، ج ١٣ ، ص ٤٣١ ؛ الوفاء بأحوال المصطفى صلىاللهعليهوآله ، ج ٢ ، ص ٦٤٨.