السامريّ
اختلف العلماء والمحققون في السامريّ أو الشامريّ ، وعلى الشخص الذي أطلق عليه ، والسبب في ذلك ، فمنهم من قال : هو لقب لرجل اسمه موسى أو هارون أو ميخا بن ظفر ، وقيل : طلف ، وقيل : هو لقب رعويل بن قاهث.
وقيل : الشامريّ نسبة إلى شمرون بن يشاكر من ذراري نبيّ الله يعقوب عليهالسلام.
وقيل : إنّ السامريّ كلّ من ينسب إلى مدينة السامرة بفلسطين ، وقيل : نسبة إلى
__________________
ج ٢ ، ص ٢٤٥ ـ ٢٤٧ ؛ الاصابة ، ج ٢ ، ص ٦ ـ ٨ ؛ الأعلام ، ج ٣ ، ص ٧٣ ؛ أنساب الأشراف ، ج ١ ، ص ٢٧٠ ؛ البداية والنهاية ، راجع فهرسته ؛ تاريخ الإسلام (عهد الخلفاء الراشدين) ، ص ٥٤ ـ ٥٧ ؛ تاريخ حبيب السير ، ج ١ ، ص ٤٥٣ و ٤٥٤ ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج ١ ، ص ٢٤٣ وج ٢ ، ص ٤٢٠ و ٥٠٢ وج ٤ ، ص ٢٠٦ ؛ التاريخ الكبير ، للبخاري ، ج ٤ ، ص ١٠٧ ؛ تاريخ گزيده ، ص ٢٢٧ ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج ١ ، ص ٢٠٣ ؛ تفسير الطبري ، ج ٧ ، ص ٨ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ٢ ، ص ٢١٠ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، ج ٢ ، ص ٨٩ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تنقيح المقال ، ج ٢ ، ص ٦ و ٧ ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج ١ ، ص ٢٠٦ و ٢٠٧ ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ٢١ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ٦ ، ص ٢٦٠ وراجع فهرسته ؛ جامع الرواة ، ج ١ ، ص ٣٥٠ ؛ الجامع في الرجال ، ج ١ ، ص ٨٣٧ ؛ الجرح والتعديل ، ج ٤ ، ص ١٨٩ ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص ١١ ؛ حلية الأولياء ، ج ١ ، ص ١٧٦ ـ ١٧٨ ؛ الخصال ، ص ٤٩٩ ؛ الدر المنثور ، ج ٢ ، ص ٣٠٨ وراجع مفتاح التفاسير ؛ ربيع الأبرار ، ج ٢ ، ص ٩٠ ؛ رجال الطوسي ، ص ٢٠ ؛ سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٦٤١ ؛ سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ١٦٧ ـ ١٧٠ ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج ٢ ، ص ١٢٣ و ٣٣٥ ؛ صفوة الصفوة ، ج ١ ، ص ٣٨٣ و ٣٨٤ ؛ طبقات القراء ، ج ١ ، ص ٣٠١ ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج ٣ ، ص ٨٥ ـ ٨٨ ؛ العبر ، ج ١ ، ص ١٢ ؛ قاموس الرجال ، ج ٤ ، ص ٦١٥ ـ ٦١٧ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ٢ ، ص ٣٦٢ و ٣٦٣ ؛ كشف الأسرار ، ج ٣ ، ص ٢٠٩ و ٤٦٤ و ٦١٩ ؛ لسان العرب ، ج ١ ، ص ٢٦٨ وج ٣ ، ص ١٣٢ وج ٩ ، ص ١٠٥ وج ١٠ ، ص ١٧٨ وج ١١ ، ص ٥٢٦ وج ١٤ ، ص ٩١ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٢٨ ، ص ١٨٠ و ١٨١ ؛ مجمع الرجال ، ج ٣ ، ص ٩٥ ؛ المحبر ، ص ٧١ و ٧٢ و ٢٨٨ و ٤١٨ ؛ المختصر ، لابن كثير ، ج ١ ، ص ٣١١ ؛ مشاهير علماء الأعصار ، ص ١٠١ ؛ المعارف ، ص ١٥٥ و ١٥٦ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ٨ ، ص ٣١ ؛ المغازي ، راجع فهرسته ؛ نمونه بينات ، ص ١٣٩ و ٣٣٤ ؛ الوافى بالوفيات ، ج ١٥ ، ص ٩١.