آل أبي طالب أفقه من عديّ.
توفّيت حدود سنة ٨٠ ه.
القرآن الكريم وفضّة
فقد شملتها الآيات التالية :
الإنسان ١ (هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ ....)
الإنسان ٧ (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً.)
الإنسان ٨ (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً.)(١)
فنحاص بن عازوراء
هو فنحاص ، وقيل : فنخاص ، وقيل : فخاص ، وقيل ؛ منحاص ، وقيل : فيحاص بن عازوراء ، وقيل : عزورا من بني القينقاع.
أحد أحبار وعلماء اليهود المعاصرين للنبيّ صلىاللهعليهوآله عند بعثته.
كان من أشدّ أعداء النبيّ صلىاللهعليهوآله والمناوئين له وللإسلام والمسلمين.
__________________
(١). أسد الغابة ، ج ٥ ، ص ٥٣٠ و ٥٣١ ؛ الاصابة ، ج ٤ ، ص ٣٨٧ ؛ أعلام النساء المؤمنات ، ص ٥٩٤ ـ ٥٩٧ ؛ أمالي الصدوق ، ص ٢١٢ ؛ البداية والنهاية ، ج ٥ ، ص ٢٨٦ ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج ٢ ، ص ٢٩٧ ؛ تفسير البرهان ، ج ٤ ، ص ٢١٢ ؛ تفسير البيضاوي ، ج ٢ ، ص ٥٥٢ ؛ تفسير أبي السعود ، ج ٩ ، ص ٧٣ ؛ تفسير الصافي ، ج ٥ ، ص ٢٦١ ؛ تفسير أبي الفتوح ، ج ٥ ، ص ٤٤٦ ؛ تفسير الميزان ، ج ٢٠ ، ص ١٣٢ ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ٥ ، ص ٤٧٤ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ١٩ ، ص ١٣٠ و ١٣١ ؛ جوامع الجامع ، ص ٥٢٢ ؛ الدر المنثور ، ص ٤٣٩ و ٤٤٠ ؛ ربيع الأبرار ، ج ٢ ، ص ١٤٨ و ٦٩٣ ؛ رياحين الشريعة ، ج ٢ ، ص ٣١٣ ـ ٣٢٦ ؛ زنان پيغمبر اسلام ، ص ٤٣٤ ـ ٤٣٨ ؛ سفينة البحار ، ج ٢ ، ص ٣٦٥ ؛ قصص القرآن ، للقطيفي ، ص ٢٠٩ و ٢١٠ ؛ كشف الأسرار ، ج ١٠ ، ص ٣٢٠ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٣٧ ، ص ٢٧٧ ؛ مجمع البيان ، ج ١٠ ، ص ٦١١.