مالك بن قيس
هو أبو خيثمة مالك ، وقيل : عبد الله بن قيس ، وقيل : خيثمة بن ثعلبة بن العجلان بن زيد بن غنم بن سالم بن عمرو الأنصاريّ ، السالميّ ، الخزرجيّ.
صحابيّ ، شهد مع النبيّ صلىاللهعليهوآله واقعة أحد وما بعدها من المشاهد ، وتخلّف عن النبيّ صلىاللهعليهوآله في واقعة تبوك ، ثمّ لحق النبيّ صلىاللهعليهوآله في تبوك ، فدعا له النبيّ صلىاللهعليهوآله.
كان شاعرا ، ومن شعره :
لما رأيت الناس في الدين نافقوا |
|
أتيت التي كانت أعفّ وأكرما |
وبايعت باليمنى يدي لمحمّد |
|
فلم اكتسب إثما ولم أغش محرّما |
توفّي حدود سنة ٦٤ ه.
__________________
الاستيعاب ـ حاشية الاصابة ـ ج ٣ ، ص ٣٨٠ ؛ اسد الغابة ، ج ٤ ، ص ٢٨٩ و ٢٩٠ ؛ الاشتقاق ، ج ١ ، ص ٢٩٢ ؛ الاصابة ، ج ٣ ، ص ٣٥٢ ؛ الأعلام ، ج ٥ ، ص ٢٦٤ ؛ الأغاني ، راجع فهرسته ؛ أيام العرب في الاسلام ، ص ١٠٤ ـ ١٠٦ و ١٠٩ ـ ١١١ و ١١٤ ؛ البداية والنهاية ، راجع فهرسته ؛ تاريخ الاسلام ، (المغازى) ص ٦٠٩ و ٦١٠ وراجع فهرسته ؛ تاريخ التراث العربي ، المجلد الثاني ، الجزء الثاني ، ص ٢٧٥ و ٢٧٦ ؛ تاريخ حبيب السير ، ج ١ ، ص ٣٦٠ و ٣٩١ ـ ٣٩٣ و ٣٩٥ ؛ تاريخ ابن خلدون ، راجع فهرسته ؛ تاريخ خليفة بن خياط ، ص ٥٣ و ٥٥ ؛ تاريخ گزيده ، ص ١٥٣ ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج ٢ ، ص ٦٢ و ٦٣ ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج ٢ ، ص ٤٧ ؛ تفسير الطبري ، ج ٢ ، ص ٤٧ ؛ تنقيح المقال ، ج ٢ ، ص ٥١ ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج ٢ ، ص ٨٢ ؛ الثقات ، ج ٣ ، ص ٣٧٨ و ٣٧٩ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، راجع فهرسته ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص ٢٦٩ ؛ جمهرة النسب ، ص ٣٨٢ ؛ الدر المنثور ، ج ١ ، ص ١٦٧ ؛ الروض الانف ، ج ٧ ، ص ١٧١ و ١٧٢ و ١٧٩ و ٢٣٠ و ٢٨٥ ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج ٢ ، ص ١٦١ و ٢٠٠ وج ٤ ، ص ٨٠ و ٨١ و ٨٢ و ٩٥ و ٩٧ و ٩٨ و ١٣٣ و ١٣٨ ؛ العقد الفريد ، ج ١ ، ص ٨١ وج ٣ ، ص ٩١ ؛ عيون الأثر ، ج ٢ ، ص ١٨٨ ـ ١٩٥ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ٢ ، ص ٢٦١ و ٢٦٢ و ٢٦٤ و ٢٦٩ و ٢٧٠ و ٢٨٣ و ٣٧٤ ؛ كشف الأسرار ، ج ٤ ، ص ١١٢ و ١١٣ و ١٥٩ ؛ لسان العرب ، ج ١١ ، ص ١٦٦ وج ١٤ ، ص ٣٢٥ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٤٣ ، ص ٩٥ ؛ المحبر ، ص ١٢٤ و ٢٤٦ و ٤٧٣ ؛ المعارف ، ص ١٧٨ ؛ معجم الشعراء ، للمرزباني ، ص ٢٣٣ ؛ المغازي ، راجع فهرسته ؛ المنتظم ، ج ٣ ، ص ٣٣٢ و ٣٣٩ ؛ نهاية الارب ، ص ٣٨٤ ؛ الوفاء بأحوال المصطفى صلىاللهعليهوآله ، ج ٢ ، ص ٧٠٢.