مرثد الغنويّ
هو مرثد بن أبي مرثد كناز بن حصين ، وقيل : حصن بن يربوع بن عمرو بن يربوع بن خرشة بن سعد بن طريف الغنويّ ، حليف بني هاشم ، وكان يعرف بدلول.
أحد صحابة النبيّ صلىاللهعليهوآله.
__________________
ج ٤ ، ص ٣٤٣ ؛ الاشتقاق ، ج ٢ ، ص ٤٤٥ ؛ الاصابة ، ج ٣ ، ص ٣٩٦ ؛ أعلام قرآن ، ص ٦٩٦ ؛ أيام العرب في الاسلام ، ص ١٢٩ و ١٣١ ؛ البداية والنهاية ، ج ٥ ، ص ٧ و ٢٢ ؛ تاريخ الاسلام (المغازي) ص ٦٣١ و ٦٥٥ ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج ٢ ، ص ٤٦٩ ؛ التبيان في تفسير القرآن ، ج ٥ ، ص ٣١٦ وفيه اسمه فزارة ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج ٢ ، ص ٦٦ ؛ تفسير البحر المحيط ، ج ٥ ، ص ٩٧ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، ج ٢ ، ص ١٦٩ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، ج ١ ، ص ٤٢٤ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص ٢٠٣ ؛ تفسير أبي السعود ، ج ٤ ، ص ١٠٩ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير شبر ، ص ٢١٣ و ٢١٤ ؛ تفسير الصافي ، ج ١ ، ص ٤٤٩ وج ٢ ، ص ٣٨٦ و ٣٨٧ ؛ تفسير الطبري ، ج ١١ ، ص ٤١ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير العياشى ، ج ٢ ، ص ١١٥ ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ٢ ، ص ٦٤٨ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج ١٦ ، ص ٢١٧ وراجع فهرسته ؛ تفسير القمي ، ج ١ ، ص ٢٩٦ ـ ٢٩٨ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، ج ٢ ، ص ٣٩٨ و ٤٠٠ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الماوردي ، ج ٢ ، ص ٤١٣ ؛ التفسير المبين ، ص ٢٦٢ ؛ تفسير المراغي ، المجلد الرابع ، الجزء الحادي عشر ، ص ٤١ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الميزان ، ج ٩ ، ص ٣٠٢ و ٤٠٧ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ٢ ، ص ٢٧٨ و ٢٧٩ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج ٢ ، ص ٨٦ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ٨ ، ص ٢٥٢ و ٢٨٢ و ٢٨٤ وج ١٨ ، ص ١٩٨ ؛ جوامع الجامع ، ص ١٨٨ وراجع مفتاح التفاسير ؛ الدر المنثور ، ج ٣ ، ص ٢٨٦ وراجع مفتاح التفاسير ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج ٤ ، ص ١٦٢ و ١٧٥ و ١٧٨ ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج ٢ ، ص ١٦٦ ؛ قصص القرآن ، لمحمد أحمد جاد المولى ، ص ٣٥٩ و ٣٦٢ و ٣٦٣ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ٢ ، ص ٢٧٨ و ٢٨٢ ؛ الكشاف ، ج ٢ ، ص ٣١٨ ـ ٣٢٠ وراجع مفتاح التفاسير ؛ كشف الأسرار ، ج ٤ ، ص ٢٠٩ و ٢٢٥ ؛ مجمع البيان ، ج ٣ ، ص ٩٦ وج ٥ ، ص ١٢٠ وراجع مفتاح التفاسير ؛ المحبر ، ص ٢٨٤ ؛ المعارف ، ص ١٩٣ وفيه اسمه مروان ؛ المغازي ، ج ٣ ، ص ٩٩٨ و ١٠٥١ ـ ١٠٥٤ و ١٠٧٣ و ١٠٧٥ ؛ مواهب الجليل ، ص ٢٦٢ ؛ نمونه بينات ، ص ٢٣٥ و ٢٩٠ و ٤٤٨.