نبيّ الله إسماعيل بن إبراهيم عليهماالسلام
هو إسماعيل بن إبراهيم خليل الرحمن ابن تارح بن ناحور بن سروج ، ويتّصل نسبه بنبي الله نوح عليهالسلام ، وأمّه هاجر المصريّة ، ويعرف بالذبيح ، واسمه بالعبرية يشمعيل أو إسموئيل أو إصموئيل.
__________________
ص ٤١١ و ٤٥٤ ؛ تاريخ گزيده ، راجع فهرسته ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج ٢ ، ص ٦٥ و ١١٥ و ٢١٣ ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج ٢ ، ص ٢٤٤ ؛ تذكرة الخواص ، ص ٥٤ ؛ تفسير الصافي ، ج ٤ ، ص ١٩٠ ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ٤ ، ص ٣٢٩ ؛ تفسير الميزان ، ج ١٦ ، ص ٣١٩ و ٣٢٠ ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ٤ ، ص ٢٧٧ و ٢٧٨ ؛ تقريب التهذيب ، ج ٢ ، ص ٥٨٩ ؛ تنقيح المقال ، ج ٢ ، ص ٦٩ ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج ٢ ، ص ٣٣٠ ؛ تهذيب التهذيب ، ج ١٢ ، ص ٤٢٧ و ٤٢٨ ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ٦٢ ؛ الثقات ، ج ٣ ، ص ٢٤ ؛ جامع الرواة ، ج ٢ ، ص ٤٥٥ ؛ جمهرة أنساب العرب ص ٣٩٠ و ٣٩١ ؛ جمهرة النسب ، ص ٣١ ؛ حلية الأولياء ، ج ٢ ، ص ٧٤ ـ ٧٦ ؛ الخصال ، ص ٣٦٣ ؛ خلاصة تذهيب الكمال ، ص ٤٢٠ ؛ دائرة معارف البستاني ، ج ٣ ، ص ٦١١ ؛ الدر المنثور في طبقات ربات الخدور ، ص ٣٥ ؛ رجال الطوسي ، ص ٣٤ ؛ رجال الكشي ، ص ٦٣ و ٦٤ ؛ زنان پيغمبر اسلام ، ص ٣١٩ ـ ٣٢٣ ؛ سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٦٦٣ و ٦٦٤ ؛ سير أعلام النبلاء ، ج ٢ ، ص ٢٨٢ ؛ السيرة النبوية لابن اسحاق ، ص ١٤٣ و ٢٢٦ ؛ السيرة النبوية لابن كثير ، ج ٢ ، ص ٥ ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج ١ ، ص ٢٧٥ و ٣٤٦ وج ٤ ، ٣ و ١١ وغيرها ؛ شذرات الذهب ، ج ١ ، ص ١٥ و ٤٨ ؛ شواهد التنزيل ، راجع فهرسته ؛ صفوة الصفوة ، ج ٢ ، ص ٦١ ـ ٦٣ ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج ٨ ، ص ٢٨٠ ـ ٢٨٥ ؛ العقد الفريد ، ج ٣ ، ص ١١٣ وج ٤ ، ص ٩٠ وج ٦ ، ص ٢١١ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ٢ ، ص ٢٣٨ و ٣٤١ و ٤٢٠ وج ٣ ، ص ٣٩٧ ؛ كشف الأسرار ، ج ٨ ، ص ٤٦ ؛ لسان العرب ، راجع فهرسته ؛ لسان الميزان ، ج ٧ ، ص ٥٢٢ و ٥٢٣ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٦ ، ص ٢٤٩٣ ؛ مجمع البيان ، ج ٨ ، ص ٥٦٠ ؛ مجمع الرجال ، ج ٧ ، ص ١٧٠ ؛ مجمل التواريخ والقصص ، ص ٤٥٥ ؛ المحبر ، ص ١٠٧ و ١٠٨ و ٤٤٢ و ٤٤٣ ؛ مروج الذهب ، ج ٢ ، ص ٣٠٦ و ٣٠٧ ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج ٥ ، ص ١٧٢ و ١٧٣ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ٢٣ ، ص ١٧١ و ١٧٢ ؛ المغازي ، ج ٢ ، ص ٧٣٩ و ٧٦٦ و ٧٦٧ ؛ المناقب ، لابن شهرآشوب ، ج ٣ ، ص ٣٦٤ ؛ المنتخب من كتاب ذيل المذيل ، ص ١١٤ ؛ منتهى المقال ، ص ٣٦٥ ؛ نقد الرجال ، ص ٤١٢ ؛ نهاية الارب ، ص ٣٥٥ ؛ الوافى بالوفيات ، ج ٩ ، ص ٥٣.