ـ عثمان بن أحمد بن الفلو.
ذكره الصفدى فى الوافى بالوفيات : ١٢ / ٣٢٤ ، والسيوطى فى تحفة الأديب : ١ / ١٧١.
ـ على بن منصور الحلبيّ (ابن القارح) (ت بعد ٤٢٤ ه).
جاء فى رسالته : «كنت أدرس على أبي عبد الله بن خالويه ... ولما مات ابن خالويه سافرت إلى بغداد ونزلت على أبى علىّ الفارسيّ».
وقال : «وو الله ـ لقد رأيت علماء منهم ابن خالويه إذا قرأت عليهم الكتب ولا سيما الكبار رجعوا إلى أصولهم كالمقابلين يتحفظّون من سهو وتصحيف وغلط».
ـ المحسن بن على بن كوجك ، أبو عبد الله الأديب (ت ٣٩٤ ه).
ذكره القفطى فى انباه الرواه : ٣ / ٢٧٣ قال : «صحب أبا عبد الله بن خالويه وأخذ منه وروى عنه. روى عن ابن خالويه حكايات وأناشيد وغير ذلك من أمال وأمثالها».
ـ محمد بن بلبل البغداديّ قرأ عليه «نوادر أبى مسحل الأعرابي» وكتب له بخطه : «صدق وبرّ أبو عبد الله محمد بن بلبل البغدادي ـ أيده الله ـ قرأ على هذا الكتاب قراءة متقن للغة عارف بها ...».
ـ محمد بن عثمان النّصيبيّ ، أبو الحسن القاضى (ت ٤٠٦)
رافضىّ سكن بغداد وروى بها المناكير.
وذكر الحافظ ابن حجر فى لسان الميزان : ٢ / ١٦٧ : «... وقد قرأ أبو الحسين؟ النصيبى ـ وهو من الإماميّة ـ عليه كتابه فى الإمامة».
أقول : لا أعرف لابن خالويه كتابا فى الإمامة إلا أن يقصد به كتاب «الآل» ، وقد ذكر فى معانى الآل (أهل البيت) وعرّف بالأئمة الاثنى عشر