«أين كأني عبد الله؟ لقد عدمه الشّام فكان كمكّة أذ فقد هشام ..
فأصبح بطن مكّة مقشعرا |
|
كأنّ الأرض ليس بها هشام» |
شيخ العربيّة
(أبو العلاء المعرّىّ)
«رأيته ببيت المقدس ، وكان إماما ، أحد أفراد الدّهر فى كلّ قسم من أقسام العلم والأدب ، وكان إليه الرّحلة فى الآفاق ، سكن حلب ، وكان آل حمدان يكرمونه»
الحافظ المحدّث
(ابن عدىّ الجرجانىّ)
وأمّا أبو عبد الله ابن خالويه فإنّه كان من كبار أهل اللّغة»
الإمام النّحوىّ
«كمال الدّين ابن الأنباريّ»