وفارس الخيل على عهد النبي |
|
ما أنا عن فضل علىّ بالعمي |
لكنني أنعي ابن عفان التقي |
|
إن الولي طالب ثار الولي |
التخريج : الجمل وصفين والنهروان : ١٨١ ، والفتوح : ٢/٣٢١ ، ومناقب آل أبي طالب : ٢/٣٤٢ ، وشرح النهج : ١/١٤٤ ، وبحار الأنوار : ٣٨/٢١ ـ ٢٢ ، وأعيان الشيعة : ١/٣٢٥ ، ومعالم المدرستين : ١/٢٢٦ ، والمراجعات : ٤٠١.
الاختلافات : في الفتوح : ذاك ... فيكم بالوصي ، والفارس الليث ... ما فعله فيما جنى عنّا غبي ، صاحب عثمان بن عفان التقي ، في المناقب : ورد البيت(١) ذاك ... فيهم بالوصي ، في البحار : لكنت أفعي ... ، في المراجعات : لم يرد الشطر(٢) من البيت(٣).
* قال حرسة بن ثعلبة الضبي :
يا أمنا الطاهرة الزكيّه |
|
والبرة المؤمنة التقيّه |
نعرف من ناداك بالخطيّه |
|
ونصرك اليوم من السويّه |
تقربا بن مالك البريّه |
|
إن عليّا هامه البليّه |
التخريج : الفتوح : ٢/٣٣٠.
* قال حنظلة بن ضرار (١) :
يا ضب يا ضب دعي عليّا |
|
إني أرى من دونه خطيّا |
ومعشرا يدعوه الوصيّا |
|
وارم بنا الأشتر أو عديّا |
وارم بنا ابن الحمق الغويّا
__________________
(١) حنظل ويقال حنظلة بن ضرار بن الحصين ، كان جاهليا وأسلم وطال عمره حتى أدرك الجمل وقتل فيها وله أكثر من مائة سنة ، ينظر : الإصابة : ٢٠١٢.