(مصيبة الدنيا أهون من مصيبة الدين)
س ٧٢٦ : ما ذا كان جواب يوسف عليهالسلام عند ما خيّرته امرأة العزيز : إمّا الفاحشة وإما السجن والإهانة؟
ج ٧٢٦ : اختار أن يصاب في دنياه فيسجن فقال : (قالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ) [يوسف : ٣٣]
وبذلك حفظ على نفسه دينه وآخرته ومرضاة الله عزوجل.
(الصادق الأمين)
س ٧٢٧ : تقول السيدة عائشة ـ رضي الله عنها ـ : (لو كان النبي صلىاللهعليهوسلم كاتما شيئا من الوحي لكتم هذه الآية) وذكرتها. فما هي الآية الكريمة التي قصدتها؟
ج ٧٢٧ : قوله تعالى : (وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ) [الأحزاب : ٣٧]
(الاستغفار أمان)
س ٧٢٨ : من يخاطب الله تعالى في هذه الآية : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ)؟
ج ٧٢٨ : رسول الله محمدا صلىاللهعليهوسلم.
* * *