٧ ـ وقوله تعالى : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ* وَوَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ) [الشرح : ١ ، ٢]
٨ ـ وقوله تعالى : (وَالضُّحى * وَاللَّيْلِ إِذا سَجى * ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى) [الضحى : ١ ـ ٣]
(لا رابطة إلا العقيدة)
س ٧٣١ : الرابطة الحقيقية هي رابطة العقيدة فليس فوقها أي رابطة ، والدليل ما جرى بين نوح وابنه ، رفض الابن أن يركب في السفينة ، وينجو مع من نجا من المؤمنين ، فقال نوح : (إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحاكِمِينَ) فجاء الرد من الله تعالى حاسما قاطعا ليس فيه لبس ولا غموض. بم ردّ الله تعالى على سيدنا نوح عليهالسلام؟
ج ٧٣١ : قال تعالى : (يا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ فَلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ) [هود : ٤٦]
(النبي النجار)
س ٧٣٢ : من هو النبي الذي كان يعمل نجارا؟
ج ٧٣٢ : زكريا عليهالسلام.
(أقمصة يوسف عليهالسلام)
س ٧٣٣ : أجرى الله تعالى أمر يوسف عليهالسلام من ابتدائه إلى انتهائه