التوجه إلى خالقه بالشكر والثناء ، وردت في كتاب الله عزوجل آية كريمة بهذا المعنى ، فما هي؟
ج ٧٣٥ : قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعاءِ) [إبراهيم : ٣٩]
(شرف العبودية لله)
س ٧٣٦ : لقد عبّر القرآن الكريم في سبع آيات عن الرسول عليه الصلاة والسلام بأنه عبد الله تعالى ، وهذا هو الشرف الرفيع ، لأنّ العبودية لله وحده هي الشرف الأسمى والتكريم الأعلى لمن كان عبدا لله تعالى ، فما هي الآيات التي تحدثت عن شرف العبودية لله رب العالمين؟
ج ٧٣٦ : ١ ـ قوله تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ) [البقرة : ٢٣]
٢ ـ وقوله تعالى : (وَما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا يَوْمَ الْفُرْقانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ) [الأنفال : ٤١]
٣ ـ وقوله تعالى : (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى) [الإسراء : ١]
٤ ـ وقوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً) [الكهف : ١]
٥ ـ وقوله تعالى : (تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً) [الفرقان : ١]