خلاصة بحث أخبار سيرة الرسول في القرآن الكريم ونتائجها وآثارها :
جاء في تفسير الآيات :
أن آية (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ) هم الرسول وعلي وفاطمة والحسن والحسين.
وأن تفسير أبناءنا في آية المباهلة هما الحسن والحسين وأنفسنا علي بن أبي طالب ونساءنا فاطمة.
وفي خبر إرسال الآيات الأولى من سورة البراءة إلى المشركين أن رسول الله بعثها مع الصحابيين أبي بكر وعمر ثم أمر الله رسوله أن يبعثها مع علي ففعل ذلك.
وفي تفسير (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ ...) أن الرسول جمع الحجيج ، وأخذ بيد علي وقال : من كنت مولاه فهذا مولاه ... الحديث.
وفي تفسير (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) هو الامام علي.
وفي تفسير آية النجوى الذي دفع الصدقة وناجى الرسول (ص) بين الصحابة هو الامام علي.
وفي تفسير آية (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ ...) هو الامام في مقابل العباس عم النبي الذي تفاخر بسقاية الحاج وطلحة الداري الذي تفاخر بعمارة البيت.
وفي تفسير آية : (إِنْ تَتُوبا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما) انّهما أم المؤمنين عائشة وأم المؤمنين حفصة.
وفي تفسير آية : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) انّه الصحابي عمار ابن ياسر.