ومنسوخه» ، دون أن يكون له سند ، وأخرى إلى النعماني باسم «تفسير النعماني» ، وثالثة إلى الشريف المرتضى باسم «المحكم والمتشابه» ، ورابعة إلى علي بن إبراهيم القمّي باسم مقدمة تفسيره ، إذا فهذه أربعة كتب مجهولة.
وقد فرّق الشيخ النوري هذا الخبر الواحد الضعيف ، وأورده بشكل روايات كثيرة في الدليل الحادي عشر والثاني عشر من كتابه.
وأوردها الاستاذ إحسان ظهير مرقّما في : «ألف حديث شيعي في تحريف القرآن» ، وعدّاها أربعا وسبعين رواية كما بيناها في الجدول الآتي :