دراسة الروايات :
أ ـ قال الله سبحانه في الآيات (٢٥٥ ـ ٢٥٧) من سورة البقرة :
(اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ* لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى لَا انْفِصامَ لَها وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ* اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُماتِ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ).
ويأتي ما في الروايات في دراسة متون الروايات.
ب ـ الأسناد :
١ ـ روايات السيّاري (١٣٣ ـ ١٤٠) في سندها غلاة ومجاهيل كالآتي :
في (١٣٣) :
١ ـ سهل بن زياد ضعيف غال.
٢ ـ حمزة بن عبيد مجهول حاله.
٣ ـ عمّن ذكره ، ومن هو؟
في (١٣٤) :
١ ـ محمد بن جرير مجهول حاله.
٢ ـ ابن سنان التيمي لم نجد له ذكرا في كتب الرجال.
في (١٣٥) :