(يز) ٧٤٢ ـ وفي (العيون) عن علي بن الحسين بن شاذويه المؤدب وجعفر محمد بن مسرور (رض) قالا حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري عن أبيه عن الريان بن الصلت في حديث مجلس الرضا عليهالسلام مع المأمون والعلماء وذكره (ع) الآيات الدالة على الاصطفاء إلى أن قال المأمون فهل عندك في الآل شيء أوضح من هذا في القرآن؟ فقال (ع) نعم اخبروني عن قول الله يس قال العلماء يس محمد صلىاللهعليهوآله لم يشك فيه أحد قال ابو الحسن عليهالسلام الله أعطى محمدا وآل محمد من ذلك فضلا لا يبلغ أحد كنه وصفه إلّا من عقل وذلك ان الله لم يسلم على أحد إلّا على الأنبياء عليهمالسلام فقال تبارك وتعالى سلام على نوح في العالمين وسلام على إبراهيم وقال سلام على موسى وهارون ولم يقل سلام على آل نوح ولا على آل موسى ولا على آل إبراهيم وقال سلام على آل يس يعني آل محمد عليهمالسلام.
(يح) ٧٤٣ ـ احمد بن أبي طالب الطبرسي في الاحتجاج في خبر الزنديق المكرر اليه الاشارة قال أمير المؤمنين عليهالسلام قوله سلام على آل يس ان الله سمى النبي صلىاللهعليهوآله بهذا الاسم حيث قال يس (ص) والقرآن الحكيم لعلمه انهم يسقطون سلام على آل محمد كما أسقطوا غيره.
(يط) ٧٤٤ ـ الصدوق عن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب عن أبي محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الباقي عن أبيه عن علي بن الحسن بن عبد الغني المغاني عن عبد الرزاق عن مندل عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله عزوجل سلام على آل يس قال السلام من رب العالمين على محمد وآله صلى الله عليه وعليهم والسلامة لمن تولاهم في القيامة.
(ك) ٧٤٥ ـ وعن محمد بن إبراهيم بن اسحاق عن عبد العزيز بن يحيى عن الحسين بن معاذ عن سليمان بن داود عن الحكم بن ظهير عن السدي عن أبي مالك في قوله عزوجل سلام على آل يس قال يس اسم محمد صلىاللهعليهوآله.