دراسة رواية سورة الحاقة
(ه) ٩٢٤ ـ الكليني بالسند المتقدم عن أبي عبد الله عليهالسلام قال فأنزل الله بذلك قرآنا فقال ان ولاية علي تنزيل من ربّ العالمين إلى أن قال (ع) ثم عطف القول فقال ان ولاية علي لتذكرة للمتقين العالمين وإنا لنعلم ان منكم مكذبين وان عليا لحسرة على الكافرين وان ولايته لحق اليقين فسبح يا محمد باسم ربك العظيم.
دراسة الرواية :
أ ـ قال الله سبحانه في آيات (٤٨ ـ ٥٢) من سورة الحاقة :
(وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ* وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ* وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكافِرِينَ* وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ* فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ).
وفي الرواية ان ولاية علي تنزيل من ربّ العالمين ، ان ولاية علي لتذكرة للمتقين العالمين ، وإنا لنعلم ان منكم مكذبين وان عليا لحسرة على الكافرين وان ولايته لحقّ اليقين فسبّح يا محمد باسم ربك العظيم.
ب ـ السند :
في سند الرواية علي بن أبي حمزة البطائني ضعيف كذّاب متّهم.