مشكل إعراب سورة
«الأحقاف»
٢٠٢٨ ـ قوله عزوجل : (وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُوا) ـ ٥ ـ (مَنْ) رفع بالابتداء ، وهي استفهام ، وما بعدها خبرها. و «من» الثالثة (١) في موضع نصب ب (يَدْعُوا) ، وهي بمعنى الذي ، وما بعدها صلتها.
٢٠٢٩ ـ قوله تعالى : (إِماماً وَرَحْمَةً) ـ ١٢ ـ حالان من «الكتاب».
٢٠٣٠ ـ قوله تعالى : (كَفى بِهِ شَهِيداً) ـ ٨ ـ [«شَهِيداً»] نصب على الحال أو البيان ، و (بِهِ) هو الفاعل ، والباء زائدة للتوكيد ، [والمعنى : كفى الله شهيدا](٢).
٢٠٣١ ـ قوله تعالى : (لِساناً عَرَبِيًّا) ـ ١٢ ـ حالان من المضمر المرفوع في «مصدق» أو من «الكتاب» ، لأنه قد نعت ب «مصدق» ، فقرب من المعرفة أو من «ذا» والعامل في الحال معنى الإشارة أو التنبيه. وقيل : إن «عربيا» هو الحال ، و «لسانا» توطئة للحال.
٢٠٣٢ ـ قوله تعالى : (وَبُشْرى) ـ ١٢ ـ في موضع رفع عطف على (كِتابُ). وقيل : هو في موضع نصب على المصدر.
__________________
(١) في(ظ ، ق ، د ، ك) : «الثانية».
(٢) زيادة في الأصل.