مشكل إعراب سورة
«الملك»
٢٢٩١ ـ قوله تعالى : (طِبٰاقاً) ـ ٣ ـ نعت ل «سَبْعَ» ، وهو جمع «طبقة» ، كرحبة ورحاب. وقيل : هو جمع «طبق» ، كجمل وجمال (١).
٢٢٩٢ ـ قوله تعالى : (كَرَّتَيْنِ) ـ ٤ ـ نصب ؛ لأنّه في موضع المصدر ، كأنه قال : فارجع البصر رجعتين.
٢٢٩٣ ـ قوله تعالى : (خٰاسِئاً) ـ ٤ ـ حال من «الْبَصَرَ» ، وكذا : (وَهُوَ حَسِيرٌ) ابتداء وخبر في موضع نصب على الحال من «الْبَصَرَ».
٢٢٩٤ ـ قوله تعالى : (كُلَّمٰا أُلْقِيَ) ـ ٨ ـ «كُلَّمٰا» نصب ب «أُلْقِيَ» على الظرف.
٢٢٩٥ ـ قوله تعالى : (فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ) ـ ١١ ـ إنما وحّد الذنب ، والإخبار عن جماعة ، لأن «الذنب» مصدر يقع على القليل والكثير.
٢٢٩٦ ـ قوله تعالى : (فَسُحْقاً) ـ ١١ ـ نصب على إضمار فعل ، أي : ألزمهم[اللّه]سحقا. وقيل : هو مصدر ، جعل بدلا من اللفظ بالفعل ، وهو قول سيبويه (٢). والرفع يجوز في الكلام على الابتداء.
__________________
(١) في(ظ ، ق ، د ، ك) : «كجبل وجبال».
(٢) الكتاب ١٥٧/١.