يعني : بأمراء.
وقول الآخر :
٩٢ ـ كأنّه وجه تركيّين قد عصبا |
|
مستهدف لطعان غير تذبيب |
وقول الآخر :
٩٣ ـ ألكني إليها وخير الرسو |
|
ل أعلمهم بنواحي الخبر |
وقول الآخر :
٩٤ ـ الواردون وتيم في ذرا سبإ |
|
قد عضّ أعناقهم جلد الجواميس |
وقول الآخر :
٩٥ ـ كلوا في نصف بطنكم تعيشوا |
|
فإنّ زمانكم زمن خميص |
__________________
٩٢ ـ البيت للفرزدق.
وهو في الجليس الصالح ٢ / ٣٨٨ ، وخزانة الأدب ٧ / ٥٣٨ ، ومعاني القرآن للفراء ١ / ٣٠٨ ، وأمالي ابن الشجري ١ / ١٢ ، والإفصاح للفارقي ٣٧٣ بتحقيق سعيد الأفغاني. وذبّب في الطعن : إذا لم يبالغ فيه. وقد تصحّف على الشيخ سعيد الأفغاني فرواه [غير ترتيب] وقال : لم أجده. وكذا محقق كتاب الحلل في إصلاح الخلل من كتاب الجمل لم يعرفه ص ٣٣٧.
٩٣ ـ البيت للهذلي أبي ذؤيب.
وهو في تفسير القرطبي ١٣ / ٩٢ ، ولسان العرب مادة ألك ١٠ / ٣٩٤ ، والخصائص ٣ / ٢٧٤ ولم ينسبه المحقق ، وفي اللسان :
ألكني إليها بخير الرسو |
|
ل أعلمهم بنواحي الخبر |
٩٤ ـ البيت لجرير.
وهو في ديوانه ص ٢٥٢ ، ومعاني القرآن للفراء ٢ / ٣٥٨ ، وتفسير الطبري ١٤ / ١١٧ ، والجليس الصالح الكافي ٢ / ٣٨٨.
وأراد : أنهم أسرى في أعناقهم أطواق من جلد الجواميس.
٩٥ ـ البيت لم يعلم قائله.
وهو من شواهد سيبويه ١ / ١٠٨ ، وخزانة الأدب ٣ / ٣٧٩ ، وشرح ابن يعيش ٦ / ٢٢ ، والصاحبي ص ١٤٠ ، والمقتضب ٢ / ١٧٠ ، وإعراب القرآن للنحاس ٣ / ٨٩.