لما كان الحبّ من نتيجة الإعجاب ، والإعجاب مسبّب الحبّ ، جعل الحبّ مصدرا للإعجاب كأنّه قال : يعجبه السخون والبرود والتمر إعجابا ما له من مزيد.
* * *