وقال امرؤ القيس :
٣٩٦ ـ خليليّ مرّا بي على أمّ جندب |
|
لتقضي حاجات الفؤاد المعذّب |
٣٩٧ ـ ألم تر أنني كلما جئت طارقا |
|
وجدت بها طيبا وإن لم تطيّب |
وقال أيضا :
٣٩٨ ـ قفا نبك... |
|
... |
والمراد به الواحد.
وقال الآخر :
٣٩٩ ـ ولو كان البكاء يردّ شيئا |
|
لقلت لدمع عيني أسعداني |
* * *
__________________
٣٩٦ ـ ٣٩٧ ـ البيتان في ديوانه ص ٢٩.
٣٩٨ ـ قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل |
|
بسقط اللوى بين الدخول فحومل |
هو مطلع معلقته ، راجع شرح المعلقات ١ / ٣.
٣٩٩ ـ لم أجده.