الأبيات في هذا المعنى :

قال الشاعر :

والمجلس لا يكون صهب السبال ، ولكنّ المعنى : لهم أهل مجلس.

وقال الآخر :

معناه : أهلكه ترك الدواء.

وقال :

والمعنى : من له بالخروج من المضيق.

وقال الآخر وهو الحطيئة :

__________________

٣٣ ـ البيت لذي الرمة ، وهو في ديوانه ص ١٦٧ ، والصناعتين ص ١٣٦ ، والكشاف للزمخشري ٤ / ٢٢٢ ، وتأويل مشكل القرآن ص ٢١٢ ، وغريب الحديث للخطابي ١ / ١٣٧ ، ولم ينسبه المحقق د. العزباوي.

وقوله صهب : حمر. والسبال : الشعر الذي ينبت على الشفة العليا.

٣٤ ـ البيت لثعلبة بن عمرو العبدي ، وبعده :

والدواء : اللبن. راجع أمالي القالي ١ / ١٠ ، واللسان ـ مادة (دوا) ١٤ / ٢٨٠ ، والمعاني الكبير ١ / ٨٧.

٣٥ ـ البيت في تأويل مشكل القرآن ص ٤٣٨ ، واللسان ـ مادة (ضيق) ، بلا نسبة فيهما ، والمحكم ٦ / ٣٠٠ ولم ينسبه المحقق ، والبيت لمهلهل بن ربيعة في ديوانه ص ٢٨٢.

٣٦ ـ البيت ذكره السيوطي في الأشباه والنظائر ٤ / ١٨٤ ، والقرطبي في تفسيره ١٤ / ٢٢٦ ، واللسان ـ مادة (أنى) ١٤ / ٤٩ ، وهو في ديوان الحطيئة ص ٨٣. ـ