سيّد نوشته شده است. به كتاب الطهارة تأليف آية الله اراكى چاپ قم رجوع شود.
٣ ـ حواشى وتعليقات فراوانى كه بعد از وفات صاحب عروه توسط مراجع تقليد بعدى بر اين كتاب نوشته شده كه حدود پنجاه تا از چاپ شده هاى تا اين تاريخ ١٤١٧ هجرى قمرى (نود سال بعد از تأليف) آن در كتابخانه اينجانب موجود است.
٤ ـ در زمان مؤلف ترجمه به فارسى شده (به نام غاية القصوى) وترجمه هم مورد توجه اعلام فقاهت قرار گرفته وبرخى آن را تحشيه كرده اند. از جمله حاشيه غاية القصوى از مرحوم حاج ميرزا جواد آقاى ملكى در هامش نسخه چاپى سال ١٣٣٦ (در زمان حيات مرحوم سيد) به صورت دست نويس در مكتبه اينجانب موجود است.
مقدارى از غاية القصوى به قلم مرحوم حاج شيخ عباس قمى وبقية به قلم سيد ابو القاسم اصفهانى است وبارها به صورت هاى گوناگون چاپ شده است.
يكى از حواشى عروة الوثقى حاشيه مرحوم شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء است كه در سال ١٣٦٧ در نجف چاپ سنگى شده است.
در پايان اين تعليقه مرحوم كاشف الغطاء پيرامون تأليف عروة الوثقى توضيحى داده است كه شامل نكات تازه اى است.
قد كان السيّد الاستاد رضوان الله عليه شرع فيه في السنة ١٣٢٢ وكان كل يومين أو ثلاث ينتهز من وقته المستغرق باشغال المرجعية العظمى فرصة يحرّر فيها من هذا الكتاب الورقتين والثلاث بخطّه الدقيق يدفعها لى ولأخى آية الله الشيخ احمد تغمّده الله برضوانه لأجل اصلاح عباراته من حيث العربيّة ورفع الركاكة أو التعقيد والنظر في ادلّة الفروع ومطابقة الفتوى للدليل ، حذرا من انّ مشغوليته العظمى ادخلت سهوا عليه في ذلك أو غفلة ...
وكنّا نستفرغ الوسع ونسهر الليالي في اصلاح العبارات وجعلها بغاية