وكان من رؤساء الرافضة»(١) «وفي كتاب سعد(٢) انه خرج مع زيد فافلت فمن الله عليه وتاب ورجع بعد ذلك»(٣) ، «وقال سعد : ... تزوج أبو عبد الله عليهالسلام بأمه»(٤).«وقال ابن عبده الناسب : مولى يشكر ...»(٥) ، «قال الحسن ابن مهدي السليقي : توليت أنا والشيخ أبو محمّد الحسن ... غسله في تلك الليلة ...»(٦) والكلام عن وفاة الشيخ الطوسي.
وكذلك من مصادره : «قال أبو عليّ بن همام : ولد أحمد بن هلال سنة ثمانين ومائة ومات سنة تسع وستّين ومائتين»(٧) ، «قال : شيخنا محمّد ابن عليّ بن شهرآشوب»(٨) ، «قال محمّد بن شهرآشوب : إنّه عامّي»(٩).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وخمسين ومائتين. وينظر : فهرست ابن النديم : ٢٩١ ، معجم الأدباء ٤/٤٧٢ ـ ٤٩٨.
(١) خلاصة الأقوال : ١٣٢.
(٢) لم أعثر على اسمه الكامل ، وهناك الكثير من العلماء ممّن حملوا هذا الاسم ، كما أشيرلأحد المترجم لهم بعبارة (... من خيار أصحاب سعد) في صفحة (٢٧١) من الخلاصة وهذا يدلّ على عظم شأنه ـ أي سعد ـ لكن يترجح لي انه سعد بن عبد الله الأشعري (ت ٣٠١ هـ) الذي هو من مصادر العلاّمة في الخلاصة والمترجم له في صفحة(١٥٦).
(٣) خلاصة الأقوال : ١٥٤.
(٤) خلاصة الأقوال : ٤١٤ ، وتنظر : ٤٢٣.
(٥) خلاصة الأقوال : ٢١٧.
(٦) خلاصة الأقوال : ٢٤٩.
(٧) خلاصة الأقوال : ٣٢٠.
(٨) خلاصة الأقوال : ٢٣٤. ولم يترجم له العلاّمة رغم أنّه عبّر عنه بـ (شيخنا). وابن شهرآشوب هو محمّد بن عليّ المازندراني (ت ٥٥٨ هـ) صاحب التصنيفات الكثيرة ، منهاكتابه في الرجال الموسوم بـ (معالم العلماء) ، ينظر : مصفى المقال : ٤١١ ـ ٤٣٥.
(٩) خلاصة الأقوال : ٢٣٤.