وقوله : «الأولى عندي التوقّف في قبول روايته»(١) ، «فأنا في روايته من المتوقّفين»(٢) ، «وهذا لا يقتضي مدحاً ولا قدحاً ... فأنا في روايته من المتوقّفين»(٣) ، وقوله : «ولم أقف على مدح أو جرح من طرقنا سوى هذا ، والأولى التوقّف فيما ينفرد به حتّى تثبت عدالته»(٤) ، وقوله : «وفي تعديله بذلك نظر ، والأولى التوقّف»(٥) ، وقوله : «وهذا الطريق لم يثبت صحّته عندي»(٦) ، وقوله : «فالأقرب التوقّف فيه»(٧).
وقوله : «والتوقّف متوجّه على هذه الرواية ، ولم يثبت عندي عدالته المشار إليه»(٨) ، وقوله : «إنّا في حديثه من المتوقّفين»(٩) ، وقوله : «الأقرب عندي التوقّف فيما يرويه»(١٠) ، وقوله : «إنّه أدرك الرضا عليهالسلام ولم يسمع منه ، فتركت روايته لذلك»(١١) ، وقوله : «لا أعتمد عليه»(١٢).
ومن أقواله في الردّ أيضاً : «فإن يكن هو هذا فلا تعويل على روايته»(١٣) ، وقوله : «وعندي التوقّف فيما يرويه»(١٤) ، وقوله : «فلا أعمل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) خلاصة الأقوال : ٧٦.
(٢) خلاصة الأقوال : ٧٩.
(٣) خلاصة الأقوال : ٨٧.
(٤) خلاصة الأقوال : ١٠٩.
(٥) خلاصة الأقوال : ١٠٩.
(٦) خلاصة الأقوال : ١٢١.
(٧) خلاصة الأقوال : ١٥١.
(٨) خلاصة الأقوال : ١٥٠.
(٩) خلاصة الأقوال : ٢٦٥.
(١٠) خلاصة الأقوال : ١٩٩.
(١١) خلاصة الأقوال : ٣١١.
(١٢) خلاصة الأقوال : ٣١٣.
(١٣) خلاصة الأقوال : ٣١٤.
(١٤) خلاصة الأقوال : ٣١٥ ، ٣٤٢.