قياساً فهو حجّة عند الجميع ، نظير الاحتجاج بقوله سبحانه : (فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍ)(١) على تحريم الضرب ، ولا شكّ في وجوب الأخذ بهذا الحكم ، لأنّه مدلول عرفي يقف عليه كل من تدبّر الآية.
__________________
(١). الإسراء : ٢٣.