آراء الأعلام :
في قوله : (والحرّية على قول) ،
قال السيّد البروجردي : ضعيف.
وفي قوله : (فلا يجوز تقليد المتجزّي) ،
قال السيّد الأصفهاني : لا يبعد جواز تقليده فيما اجتهد فيه مع فقد المجتهد المطلق.
وقال الشيخ آقا ضياء : ما لم يصدق عليه أنّه عالم بنوع الأحكام ، وإلّا فيمكن دعوى خروجه من معاقد الإجماعات كما هو الشأن في قضاوته أيضاً ، فيكون حال سائر المجتهدين كما لا يخفى.
وقال السيّد الحكيم : في إطلاقه نظر.
وقال السيّد الخميني : الظاهر جواز تقليده فيما اجتهد فيه.
وقال السيّد الگلپايگاني : لا مانع من تقليده فيما اجتهد ، بل الأحوط إن كان فيه أعلم أو لم يوجد المطلق ، نعم لا يحصل العلم بأعلميّته غالباً ، بل وصحّة اجتهاده في قبال المجتهد المطلق.
وفي قوله : (نعم يجوز البقاء) ،
قال السيّد الخوئي : بل يجب في بعض الصور كما تقدّم.
وفي قوله : (كما مرّ) ،
قال الشيخ النائيني : وقد مرّ عدم جوازه.