٢٤ ـ سنّة المعصوم عليهالسلام كسنّة النبيّ(صلى الله عليه وآله) ، وسند الحديث المنتهي إلى الإمام يعدّ سنداً منتهياً إلى النبيّ(صلى الله عليه وآله).
٢٥ ـ تفاعل الكليني مع المتن بروحية الأديب ورهافة حسّه وله من الشواهد الشعرية ما ينبئ عن تمكّنه من العربية.
٢٦ ـ من معالجاته في المتن التقديم والتعقيب وتوضيح المصطلحات لرواياته.
٢٧ ـ في الفروع من الكافي : روايات الكليني (فقه سنّة) وما كان لتوضيح آية يعدّ تفسيراً روائياً لـ : (آيات الأحكام).
٢٨ ـ دُوّن الكافي بمنهجية علمية وبأسلوب مبرمج للأصول الأربعمائة.
٢٩ ـ تأثير الكليني فيمن خلفه من المحدّثين والفقهاء جليّاً ومؤثّراً.
٣٠ ـ تنوّعت مصادر إسناده فضمّت حتّى الضعفاء والمناوئين ، فالحكمة ضالّة المؤمن وهو ينهج بذلك مبدأ : أنا والآخر.
٣١ ـ انطلق الشيخ الكليني إثر ذلك إلى مديات أرحب في الدعوة الإسلامية لتحقيق أممية الإسلام وعالمية الدعوة.