العدد الّذي يمثل هذه العبارة هو ٢٣٣٢٤ يقبل القسمة على ٧ ثلاث مرات (تأكيد بلغة الأرقام!) :
٢٣٣٢٤ ـ ٧* ٧* ٧* ٦٨
إذن نحن أمام حقائق ثابتة تؤكد أن أحرف القرآن منظمة وفق الرقم ٧ ، وهذا يدلّ على أن الّذي خلق السماوات السبع والأراضين السبع هو الّذي أنزل هذه الكلمات (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) وهو الّذي نظم أحرفها ال ١٤ بنظام رقمي يعتمد على العدد ٧ ، أما من يكفر بآيات الله فجزاؤه جهنم الّتي لها سبعة أبواب.
٤ ـ ٥ كلمات تنطق بالحقّ ...
القرآن مليء بالعبارات الهامة الّتي تتحدث عن ذات الله تعالى وصفاته وقدرته وعلمه ورحمته الّتي وسعت كل شيء ، هذه العبارات تخفي وراءها نظاما رقميا يدل على أن الّذي أنزلها هو الله الواحد القهار. بعض الأمثلة (وما أكثر الأمثلة في كتاب الله!) تعطينا صورة واضحة عن هذا النظام الرقمي.
في الفقرات التالية سوف نعرض بعض مقاطع من نهايات الآيات ، ومن بداياتها ، ومن منتصفها ، لندرك التنظيم المبهر لكلمات الله في آياته ، محور هذا التنظيم هو العدد ٧.