متكرّرا ذكر لكلّ جملة ، كالآية الكريمة المتقدّمة ، وإن كان الموضوع بالمعنى واحدا في الجميع. فإن كان من قبيل الأوّل فهو ظاهر في رجوعه إلى الجميع ، وإن كان من قبيل الثاني فهو ظاهر في الرجوع إلى الأخيرة فقط ، وهذا الذي مال إليه بعضهم ، وهو الأقرب إلى الوجدان وإن كان فيه كلام تعرفه في محلّه.