وقيل بعدم جوازه مطلقا نظرا إلى ثبوت المنع عن ذلك.
وقيل بأنّه إن كان عالما بفتاوى الميت ولم ينسها فيجوز البقاء وإلّا فلا ، وهذا هو مختار بعض الأعاظم.
فليكن هذا آخر ما أردنا وضعه في هذه الرسالة
نسأل الله أن يمدّ بها المشتغلين
وهو الموفّق والمعين.