ظرف الماء والقربة.
٩ ـ إطلاق الشيء على أحد جزئياته ، كالإنسان على زيد بخصوصه.
١٠ ـ إطلاق المصدر على اسم الفاعل ، كالعدل على العادل.
١١ ـ إطلاق المصدر على اسم المفعول ، كالخلق على المخلوق.
١٢ ـ عكس العاشر ، أي إطلاق اسم الفاعل على المصدر ، كاطلاق القائم على القيام في قولهم : قم قائما.
١٣ ـ عكس الحادي عشر ، أي إطلاق اسم المفعول على المصدر ، كإطلاق المفتون على الفتنة في قوله تعالى : (بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ)(١).
١٤ ـ إطلاق العامّ على الخاصّ ، كالعلماء على بعضهم.
١٥ ـ إطلاق المحلّ على الحال ، كإطلاق المجلس على الحضّار.
١٦ ـ عكس الخامس عشر ، أي إطلاق الحال على المحلّ ، مثل : إطلاق الحضّار على المجلس.
١٧ ـ إطلاق آلة الشيء على الشيء ، كاللسان على الذكر في قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ)(٢).
١٨ ـ إطلاق المبدل على البدل ، مثل : إطلاق الدم على الدية في قولهم : فلان صاحب الدم.
١٩ ـ إطلاق الملزوم على اللازم ، كما في قولهم : ناطق بذلك ، أي دالّ عليه.
٢٠ ـ عكس ذلك ، أي إطلاق اللازم على الملزوم ، كما في قولهم : شدّ
__________________
(١) القلم : ٦.
(٢) الشعراء : ٨٤.