وقيل : زمانه الواقعي ما يكفيه من آخر الوقت.
والصحيح : أنّ مجموع الوقت من أوّله إلى آخره يعتبر وقتا للواجب ، والمكلّف مخيّر في إتيان الواجب في أيّ جزء شاء من الوقت المحدّد بداية ونهاية.