وختاماً :
أرجو أن أكون قد وفّقت فيما كتبت من هذه الترجمة ، كما ألتمس من إخواني المؤمنين ، ولا سيّما أهل البحث والتحقيق ، أن ينبّهوني على ما قد يجدونه من الخطأ غير المقصود ممّا جرى به القلم وزاغ عنه البصر ، فإنّ الإنسان موضع الغلط والنسيان والكمال لله والعصمة لأهلها والحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات.
وكَتَبَ أحمد علي مجيد الحلّي مولداً
النجفي منشأً ومسكناً ومدفناً إن شاء الله تعالى
في النجف الأشرف في جوار الروضة العلوية المقدّسة
يوم ٥ من شهر جمادى الأولى سنة (١٤٣٤هـ)
المصادف ذكرى ولادة السيّدة زينب ـ عليها السلام ـ