٢١ ـ (الاجتهاد الإسلامي المطلق) من شواخصه المثلى : الشهيدان العامليّان وليس (الاجتهاد المذهبي المقيّد) كما نراه اليوم عند المذاهب الإسلامية.
٢٢ ـ مأساة الشهيدين في كيفية اعتقالهما وآلية اغتيالهما من المفارقات المؤلمة والشجيّة فقد راحا ضحية التعصّب الطائفي المقيت والسياسة المذهبية العمياء والحكم التسلّطي الأُحادي.
آملين السير على طريقهما المبارك (طريق ذات الشوكة) ومنه
سبحانه وتعالى نستمدّ الاعتصام والحمد لله في المطلع والختام
والله خير موفّق ومعين