[٥] ـ والمحدّث الفاضل ، الشيخ محمّد حسين بن الحسن الميسي الحائري.
[٦] ـ والشيخ الفاضل ، عبد الواحد بن [محمّد] بن أحمد البوراني.
[٧] ـ والشيخ الفاضل ، أحمد بن محمّد /٢ أ/ بن يوسف البحراني.
[٨] ـ والواعظ الزاهد ، الصالح الزّكي ، الحاج محمود الميمندي.
[الخاتمة]
ثُمّ إنّ هذا الشيخَ جدٌّ أمّيٌّ [لـ]شيخنا صاحب جواهر الكلام ، وينقل عنه في كتابه كثيراً ويعبّر عنه بـ : «جدّي»(١). هذا ما وقفتُ على حاله ، والصّلاة على محمّد وآله.
وأنا مادحُ العلماء وخادمهم ، العبد الجاني ، إبن محمّد تقي حسين المازندراني ، في مشهد الحسين عليهالسلام في ٣ شهر رمضان في سنة (١٢٧٦هـ) (٢).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) قال المؤلّف قدسسره : «وهو جدّ شيخ الفقهاء ـ صاحب جواهر الكلام ـ من طرف أمّ والده المرحوم الشيخ باقر ، وهي آمنة بنت المرحومة فاطمة بنت المولى أبي الحسن رحمهالله».
خاتمة المستدرك : ج٢ ، ص٥٥ ـ ٥٦.
و نقل عنه صاحب الجواهر في أحكام الرضاع ، بقوله : «جدّي الفاضل المتبحّر الآخوند الملاّ أبوالحسن الشريف». جواهر الكلام : ج٢٩ ، ص٣١٣.
(٢) تمّ تحقيق هذا الوجيز المختصر مع تصحيح هذا العبد الفقير الحقير المسيء ، وحيد بن محمّد علي بن علي أحمد بن محمّد علي الشوندي بقم المقدّسة ، صانها الله عن الحدثان في رجب المرجّب من سنة (١٤٣٧هـ) ، والحمد لله ربّ العالمين.