ويقرأ «نبطش» ـ بضم النون وكسر الطاء ، يقال : أبطشته ؛ إذا مكّنته من البطش ؛ أي نبطش الملائكة.
١٨ ـ (عِبادَ اللهِ) ؛ أي يا عباد الله ؛ أي أدّوا إليّ ما وجب عليكم.
وقيل : هو مفعول أدّوا ؛ أي خلّوا بيني وبين من آمن بي.
٢٠ ـ (وَإِنِّي عُذْتُ) : مستأنف.
و (أَنْ تَرْجُمُونِ) ؛ أي من أن ترجمون.
٢٢ ـ و (أَنَّ هؤُلاءِ) : منصوب بدعا.
ويقرأ بالكسر ؛ لأنّ دعا بمعنى قال.
٢٤ ـ و (رَهْواً) : حال من البحر ؛ أي ساكنا.
وقيل : هو مفعول ثان ؛ أي صيّره.
٢٥ ـ و (كَمْ) : نصب ب تركوا.
٢٨ ـ و (كَذلِكَ) ؛ أي الأمر كذلك. وقيل : التقدير : تركأ كذلك.
٣١ ـ (مِنْ فِرْعَوْنَ) : هو بدل من (الْعَذابِ) بإعادة الجار ؛ أي من عذاب فرعون ؛ ويجوز أن يكون جعل فرعون نفسه عذابا.
و (مِنَ الْمُسْرِفِينَ) : خبر آخر ، أو حال من الضمير في (عالِياً).
٣٢ ـ و (عَلى عِلْمٍ) : حال من ضمير الفاعل ؛ أي اخترناهم عالمين بهم و «على» يتعلق باخترنا.
٣٧ ـ (وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) : يجوز أن يكون معطوفا على (قَوْمُ تُبَّعٍ) ؛ فيكون (أَهْلَكْناهُمْ) مستأنفا ، أو حالا من الضمير في الصلة ؛ ويجوز أن يكون مبتدأ ، والخبر أهلكناهم. وأن يكون منصوبا بفعل محذوف.
٣٨ ـ و (لاعِبِينَ) : حال.
٤٠ ـ و (أَجْمَعِينَ) : توكيد للضمير المجرور.
٤١ ـ (يَوْمَ لا يُغْنِي) : يجوز أن يكون بدلا من (يَوْمَ الْفَصْلِ) ، وأن يكون صفة لميقاتهم ، ولكنه بني. وأن يكون ظرفا لما دلّ عليه الفصل ؛ أي يفصل بينهم يوم لا يغني ؛ ولا يتعلق بالفصل نفسه ؛ لأنه قد أخبر عنه.
٤٢ ـ (إِلَّا مَنْ رَحِمَ) : هو استثناء متّصل ؛ أي من رحمهالله بقبول الشفاعة فيه.
ويجوز أن يكون بدلا من مفعول ينصرون ؛ أي لا ينصرون إلا من رحم الله.
٤٥ ـ (يَغْلِي) : يقرأ بالياء ؛ ويجوز أن يكون حالا من الضمير في الكاف ، أي يشبه المهل غاليا. وقيل : هو حال من المهل. وقيل : التقدير : هو يغلي ؛ أي الزّقّوم أو الطعام. وأما الكاف فيجوز أن تكون خبرا ثانيا ، أو على تقدير : هو كالمهل ؛ ولا يجوز أن تكون حالا من (طَعامُ) ؛ لأنه لا عامل فيها إذ ذاك.
ويقرأ بالتاء ؛ أي الشجرة ؛ والكاف في موضع نصب ؛ أي غليا كغلي الحميم.
٤٧ ـ (فَاعْتِلُوهُ) : بكسر التاء وضمّها لغتان.
٤٩ ـ (ذُقْ إِنَّكَ) : «إنك» يقرأ بالكسر على الاستئناف ، وهو استهزاء به ؛ وقيل : أنت العزيز الكريم عند قومك.
ويقرأ بالفتح ؛ أي ذق عذاب أنّك أنت.
٥١ ـ و (مَقامٍ) ـ بالفتح والضم : مذكورة في الأحزاب.
٥٢ ـ و (فِي جَنَّاتٍ) : بدل من «مقام» بتكرير الجار.
٥٣ ـ وأما (يَلْبَسُونَ) : فيجوز أن يكون خبر إنّ فيتعلّق به «في» ، وأن يكون حالا من الضمير في الجار ، وأن يكون مستأنفا.
٥٤ ـ و (كَذلِكَ) ؛ أي فعلنا كذلك ، أو الأمر كذلك.
٥٥ ـ و (يَدْعُونَ) : حال من الفاعل في زوّجنا.