٤١ ، ٤٣ ـ (وَفِي عادٍ) ؛ (وَفِي ثَمُودَ) ؛ أي وتركنا آية.
٤٦ ـ (وَقَوْمَ نُوحٍ).
يقرأ بالجر عطفا على ثمود.
وبالنصب على تقدير :
وأهلكنا ؛ ودلّ عليه ما تقدم من إهلاك الأمم المذكورين ؛ ويجوز أن يعطف على موضع (وَفِي مُوسى).
وبالرفع على الابتداء ، والخبر ما بعده ، أو على تقدير : أهلكوا.
٤٧ ـ (وَالسَّماءَ) : منصوبة بفعل محذوف ؛ أي ورفعنا السماء ؛ وهو أقوى من الرفع ؛ لأنه معطوف على ما عمل فيه الفعل.
٤٨ ـ (وَالْأَرْضَ) : مثله.
و (بِأَيْدٍ) : حال من الفعل.
و (فَنِعْمَ الْماهِدُونَ) ؛ أي نحن ؛ فحذف المخصوص بالمدح.
٤٩ ـ (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ) : متعلق ب (خَلَقْنا). ويجوز أن يكون نعتا ل (زَوْجَيْنِ) : قدّم فصار حالا.
٥٢ ـ (كَذلِكَ) ؛ أي الأمر كذلك.
٥٨ ـ (الْمَتِينُ) ـ بالرفع على النعت لله سبحانه.
وقيل : هو خبر مبتدأ محذوف ؛ أي هو المتين ، وهو هنا كناية عن معنى القوّة ، إذ معناها البطش ، وهذا في معنى القراءة بالجرّ. والله أعلم.
سورة الطور
١ ـ الواو الأولى للقسم ، وما بعدها للعطف.
٣ ـ (فِي رَقٍ) : «في» تتعلق بمسطور ؛ ويجوز أن يكون نعتا آخر.
٧ ـ وجواب القسم (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ).
٨ ـ (ما لَهُ مِنْ ...) : الجملة صفة لواقع ؛ أي واقع غير مدفوع.
٩ ـ و (يَوْمَ) : ظرف لدافع ، أو لواقع.
وقيل : يجوز أن يكون ظرفا لما دلّ عليه : (فَوَيْلٌ).
١٣ ـ و (يَوْمَ يُدَعُّونَ) : هو بدل من (يَوْمَ تَمُورُ) ، أو ظرف ليقال المقدرة مع هذه ؛ أي يقال لهم هذه.
١٥ ـ (أَفَسِحْرٌ) : هو خبر مقدم.
١٦ ـ و (سَواءٌ) : خبر مبتدأ محذوف ، أي صبركم وتركه سواء.
١٨ ـ و (فاكِهِينَ) : حال ، والباء متعلقة به. وقيل : هي بمعنى في.