٢٠ ـ و (مُتَّكِئِينَ) : حال من الضمير في (كُلُوا) ، أو من الضمير في (وَقاهُمْ) ، أو من الضمير في (آتاهُمْ) ، او من الضمير في فاكهين ، أو من الضمير في الظّرف.
٢١ ـ (وَالَّذِينَ آمَنُوا) : هو مبتدأ ، و (أَلْحَقْنا بِهِمْ) : خبره.
ويجوز أن يكون في موضع نصب على تقدير : وأكرمنا الذين.
(وَاتَّبَعَتْهُمْ) : فيه اختلاف قد مضى أصله.
و (أَلَتْناهُمْ) : قد ذكر في الحجرات.
و (مِنْ) الثانية زائدة ، والأولى حال من شيء ، أو متعلقة بألتنا.
٢٣ ـ و (يَتَنازَعُونَ) : حال.
٢٨ ـ و (إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ) ـ بالفتح ؛ أي بأنه ، أو لأنه.
وقرئ بالكسر على الاستئناف.
٢٩ ـ (بِنِعْمَةِ رَبِّكَ) : الباء في موضع الحال ، والعامل فيه (بِكاهِنٍ) ، أو (مَجْنُونٍ). والتقدير : ما أنت كاهنا ولا مجنونا متلبّسا بنعمة ربكّ.
٣٠ ـ و (أَمْ) في هذه الآيات منقطعة ، و (نَتَرَبَّصُ) : صفة شاعر.
٣٨ ـ (يَسْتَمِعُونَ فِيهِ) : «في» هنا على بابها. وقيل : هي بمعنى على. ٤٤ ـ (وَإِنْ يَرَوْا) : قيل : «إن» على بابها.
وقيل : هي بمعنى لو.
٤٥ ـ و (يَوْمَهُمُ) : مفعول به.
و (يُصْعَقُونَ) ـ بفتح الياء ، وماضية صعق.
ويقرأ بضمها ، وماضيه صعق ، وقيل : صعق مثل سعد.
٤٦ ـ و (يَوْمَ لا يُغْنِي) : بدل من (يَوْمَهُمُ).
٤٩ ـ (وَإِدْبارَ النُّجُومِ) : مثل إدبار السجود ، وقد ذكر في «ق».
سورة النجم
١ ـ (إِذا هَوى) : العامل في الظرف فعل القسم المحذوف ؛ أي أقسم بالنجم وقت هويّه.
وقيل : النجم نزول القرآن ، فيكون العامل في الظرف نفس النجم ، وجواب القسم (ما ضَلَّ).
٣ ـ و (عَنِ) : على بابها ؛ أي لا يصدر نطقه عن الهوى. وقيل : هو بمعنى الباء.
٤ ـ و (عَلَّمَهُ) : صفة للوحي ؛ أي علّمه إيّاه.
٦ ـ (فَاسْتَوى) ؛ أي فاستقرّ. (وَهُوَ) : مبتدأ ، و (بِالْأُفُقِ) خبره ، والجملة حال من فاعل «استوى». وقيل : هو معطوف على فاعل استوى ؛ وهو ضعيف ؛ إذ لو كان كذلك لقال تعالى : فاستوى هو وهو ؛ وعلى هذا يكون المعنى فاستويا بالأفق ؛ يعني محمدا وجبريل صلوات الله عليهما.
٩ ـ وألف (قابَ) مبدلة من واو و «أو» على الإبهام ؛ أي لو رآه الرّائي لا لتبس عليه مقدار القرب.
١١ ـ (ما كَذَبَ الْفُؤادُ) : ويقرأ بالتخفيف و «ما» : مفعوله ؛ أي ما كذب الفؤاد الشيء الذي رأت العين ؛ أو ما رأى الفؤاد.
ويقرأ بالتشديد ، والمعنى قريب من الأول.
١٢ ـ و (أَفَتُمارُونَهُ) : تجادلونه ؛ وتمرونه : تجحدونه.
١٣ ـ و (نَزْلَةً) : مصدر ؛ أي مرة أخرى ؛ أو رؤية أخرى.
١٤ ـ و (عِنْدَ) : ظرف لرأى.
١٥ ـ و (عِنْدَها) : حال من السّدرة.
ويقرأ : جنّه ، على أنه فعل ؛ وهو شاذ ، والمستعمل أجنّة.
١٦ ـ (إِذْ) : ظرف زمان لرأى.
١٨ ـ و (الْكُبْرى) : مفعول رأى.
وقيل : هو نعت لآيات. والمفعول محذوف ، أي شيئا من آيات ربّه.