٣٣ ـ (لا مَقْطُوعَةٍ) : قيل هو نعت لفاكهة.
وقيل هو معطوف عليها.
٣٥ ـ (أَنْشَأْناهُنَ) : الضمير للفرش ؛ لأن المراد بها النساء. والعرب : جمع عروب ، والأتراب : جمع ترب.
٣٨ ـ (لِأَصْحابِ الْيَمِينِ) : اللام متعلقة بأنشأناهنّ أو بجعلناهن ؛ أو هو نعت لأتراب.
٣٩ ـ و (ثُلَّةٌ) ؛ أي وهم ثلة. وكذلك (فِي سَمُومٍ) ؛ أي هم في سموم.
والياء في (يَحْمُومٍ) زائدة ، ووزنه يفعول ، من الحمم ، أو الحميم.
٥٢ ـ (مِنْ شَجَرٍ) ؛ أي لآكلون شيئا من شجر. وقيل : «من» زائدة.
و (مِنْ زَقُّومٍ) : نعت لشجر ، أو لشيء المحذوف.
وقيل : من الثانية زائدة ؛ أي لآكلون زقّوما من شجر.
والهاء في (مِنْهَا) للشجر. والهاء في (عَلَيْهِ) للمأكول.
٥٥ ـ و (شُرْبَ الْهِيمِ) ـ بالضم والفتح والكسر ؛ فالفتح مصدر ، والآخران اسم له. وقيل : هي لغات في المصدر ، والتقدير : شربا مثل شرب الهيم.
و (الْهِيمِ) : جمع أهيم ، وهيماء.
٧٦ ـ (لَوْ تَعْلَمُونَ) : هو معترض بين الموصوف والصفة.
٧٨ ـ و (فِي كِتابٍ) : صفة أخرى لقرآن ، وحال من الضمير في كريم ، أو خبر مبتدأ محذوف.
٧٩ ـ (لا يَمَسُّهُ) : هو نفي. وقيل : هو نهي حرّك بالضم.
٨٠ ـ و (تَنْزِيلٌ) ؛ أي هو تنزيل ؛ ويجوز أن يكون نعتا لقرآن.
٨٢ ـ (وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ) ، أي شكر رزقكم.
٨٧ ـ و (تَرْجِعُونَها) : جواب «لولا» ، وأغنى ذلك عن جواب الثانية. وقيل : عكس ذلك.
وقيل : لولا الثانية تكرير.
٨٨ ـ (فَأَمَّا إِنْ كانَ) : جواب أمّا (فَرَوْحٌ).
وأمّا «إن» فاستغنى بجواب «أمّا» عن جوابها ؛ لأنّ «إن» قد حذف جوابها في مواضع ، والتقدير : فله روح. ويقرأ بفتح الراء وضمّها ؛ فالفتح مصدر ، والضمّ اسم له. وقيل : هو المتروّح به.
٨٩ ـ والأصل (في ريحان) ريوحان على فيعلان ، قلبت الواو ياء ، وأدغم ، ثم خفّف ، مثل : سيّد وسيد. وقيل : هو فعلان قلبت الواو ياء وإن سكنت وانفتح ما قبلها.
٩٣ ـ (فَنُزُلٌ) ؛ أي فله نزل.
٩٤ ـ (وَتَصْلِيَةُ) ـ بالرفع : عطفا على نزل ، وبالجر عطفا على حميم.
٩٥ ـ و (حَقُّ الْيَقِينِ) ؛ أي حقّ الخبر اليقين.
وقيل : المعنى حقيقة اليقين.
٩٦ ـ و (الْعَظِيمِ) : صفة لربّك ، وقيل : للاسم. والله أعلم.
سورة الحديد
٢ ـ (يُحْيِي) : يجوز أن يكون حالا من الضمير المجرور ، والعامل الاستقرار ؛ وأن يكون مستأنفا.
٨ ـ (وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ) : الجملة حال من الضمير في «تؤمنون».
(وَقَدْ أَخَذَ) ـ بالفتح ؛ أي الله أو الرسول ، وبالضم على ترك التسمية.