سورة الحشر
٢ ـ (مانِعَتُهُمْ) : هو خبر إن ، و (حُصُونُهُمْ) : مرفوع به.
وقيل : هو خبر مقدّم.
(يُخْرِبُونَ) : يجوز أن يكون حالا ، وأن يكون تفسير للرعب ؛ فلا يكون له موضع.
٥ ـ و «اللّينة» : عينها واو ؛ لأنها من اللّون ، قلبت لسكونها وانكسار ما قبلها.
٦ ـ (مِنْ خَيْلٍ) : من زائدة.
٧ ـ و «الدّولة» ـ بالضم في المال ، وبالفتح في النّصرة ، وقيل : هما لغتان.
٨ ـ (لِلْفُقَراءِ) : قيل هو بدل من قوله تعالى : (لِذِي الْقُرْبى) وما بعده.
وقيل : التقدير : اعجبوا. و (يَبْتَغُونَ) : حال.
٩ ـ (وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا) : قيل : هو معطوف على (الْمُهاجِرِينَ) ، فيحبون على هذا حال.
وقيل : هو مبتدأ ، و (يُحِبُّونَ) الخبر.
(وَالْإِيمانَ) : قيل المعنى : وأخلصوا الإيمان.
وقيل : التقدير : ودار الإيمان.
وقيل : المعنى : تبوّؤوا الإيمان ؛ أي جعلوه ملجأ لهم.
(حاجَةً) ؛ أي مسّ حاجة.
١٢ ـ (لا يَنْصُرُونَهُمْ) : لمّا كان الشرط ماضيا جاز ترك جزم الجواب.
١٤ ـ وال جدار : واحد في معنى الجمع.
وقد قرىء «من وراء جدر» ، وجدر على الجمع.
١٥ ـ (كَمَثَلِ) ؛ أي مثلهم كمثل.
و (قَرِيباً) ؛ أي استقرّوا من قبلهم زمنا قريبا ، أو ذاقوا وبال أمرهم قريبا ؛ أي عن قريب.
١٧ ـ (فَكانَ عاقِبَتَهُما) : يقرأ بالنصب على الخبر.
و (أَنَّهُما فِي النَّارِ) : الاسم. ويقرأ بالعكس.
و (خالِدَيْنِ فِيها) : حال ، وحسن لما كرر اللفظ.
ويقرأ «خالدان» على أنه خبر «أن».