٨ ـ (تَوْبَةً نَصُوحاً) : يقرأ بفتح النون ؛ قيل : هو مصدر ، وقيل : هو اسم فاعل ؛ أي ناصحة على المجاز.
ويقرأ بضمها ؛ وهو مصدر لا غير ؛ مثل القعود.
(يَقُولُونَ) : يجوز أن يكون حالا ، وأن يكون مستأنفا.
١٠ ـ (امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ) ؛ أي مثل امرأة نوح. وقد ذكر في يس وغيرها.
و (كانَتا) : مستأنف.
١١ ـ و (إِذْ قالَتْ) : العامل في إذ المثل.
و (عِنْدَكَ) : يجوز أن يكون ظرفا لابن ، وأن يكون حالا من (بَيْتاً).
١٢ ـ (وَمَرْيَمَ) : أي واذكر مريم ، أو : ومثل مريم.
و (فِيهِ) : الهاء تعود على الفرج. والله أعلم.
سورة الملك
٣ ـ (طِباقاً) : واحدها طبقة ، وقيل طبق. و (تَفاوُتٍ) ـ بالألف ، وضمّ الواو : مصدر تفاوت. وتفوّت بالتشديد : مصدر تفوّت ، وهما لغتان.
٤ ـ و (كَرَّتَيْنِ) : مصدر ؛ أي رجعتين.
٦ ـ (كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ) : بالرّفع على الابتداء ، والخبر للذين.
ويقرأ بالنصب عطفا على (عَذابَ السَّعِيرِ).
١١ ـ (فَسُحْقاً) ؛ أي فألزمهم سحقا ، أو فأستحقهم سحقا.
١٤ ـ (مَنْ خَلَقَ) : «من» في موضع رفع فاعل يعلم ؛ والمفعول محذوف ؛ أي ألا يعلم الخالق خلقه.
وقيل : الفاعل مضمر ، ومن مفعول.
١٥ ، ١٦ ـ (النُّشُورُ أَأَمِنْتُمْ) : يقرأ بتحقيق الهمزة على الأصل ، وبقلبها واوا في الوصل ؛ لانضمام الراء قبلها.
و (أَنْ يَخْسِفَ).
١٧ ـ و (أَنْ يُرْسِلَ) : هما بدلان من بدل الاشتمال.
١٩ ـ (فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ) : يجوز أن يكون «صافّات» حالا ، وفوقهم ظرف لها ، ويجوز أن يكون فوقهم حالا ، و «صافات» : حالا من الضمير في «فوقهم».
(وَيَقْبِضْنَ) : معطوف على اسم الفاعل حملا على المعنى ؛ أي يصففن ويقبضن ؛ أي صافّات وقابضات.
و (ما يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمنُ) : يجوز أن يكون مستأنفا ، وأن يكون حالا من الضمير في يقبضن ، ومفعول يقبضن محذوف ؛ أي أجنحتهنّ.
٢٠ ـ (أَمَّنْ) : «من» مبتدأ ؛ و (هذَا) ، خبره و (الَّذِي) وصلته نعت لهذا ، أو عطف بيان.
و (يَنْصُرُكُمْ) : نعت (جُنْدٌ) محمول على اللفظ ، ولو جمع على المعنى لجاز.
٢٢ ـ (مُكِبًّا) : حال ، و (عَلى وَجْهِهِ) :
توكيد و (أَهْدى) : خبر «من» وخبر (أَمَّنْ) الثانية محذوف.